منتديات رابطة ابناء الغابه
["رابطة أبناء الغاية"]

مغتربون ضاعت «أحلامهم» وبددت أموالهم..يعيشون «أزمة ثقة» تعاظمت بالبعد 786267883c

مغتربون ضاعت «أحلامهم» وبددت أموالهم..يعيشون «أزمة ثقة» تعاظمت بالبعد C695995968

مغتربون ضاعت «أحلامهم» وبددت أموالهم..يعيشون «أزمة ثقة» تعاظمت بالبعد 6bc285e59f
منتديات رابطة ابناء الغابه
["رابطة أبناء الغاية"]

مغتربون ضاعت «أحلامهم» وبددت أموالهم..يعيشون «أزمة ثقة» تعاظمت بالبعد 786267883c

مغتربون ضاعت «أحلامهم» وبددت أموالهم..يعيشون «أزمة ثقة» تعاظمت بالبعد C695995968

مغتربون ضاعت «أحلامهم» وبددت أموالهم..يعيشون «أزمة ثقة» تعاظمت بالبعد 6bc285e59f
منتديات رابطة ابناء الغابه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات رابطة ابناء الغابه

www.alghaba.yoo7.com
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 مغتربون ضاعت «أحلامهم» وبددت أموالهم..يعيشون «أزمة ثقة» تعاظمت بالبعد

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
زائر
زائر
avatar



مغتربون ضاعت «أحلامهم» وبددت أموالهم..يعيشون «أزمة ثقة» تعاظمت بالبعد Empty
مُساهمةموضوع: مغتربون ضاعت «أحلامهم» وبددت أموالهم..يعيشون «أزمة ثقة» تعاظمت بالبعد   مغتربون ضاعت «أحلامهم» وبددت أموالهم..يعيشون «أزمة ثقة» تعاظمت بالبعد Emptyالأربعاء 28 أبريل 2010 - 21:06

سرد عدد من المغتربين قصصاً حول تبديد أموالهم من قبل ذويهم وأقاربهم ومعارفهم، ومن منحوهم ثقتهم بدعاوى تنفيذ مشروعات، أو بناء منازل داخل السودان، وأشاروا إلى أنهم أنفقوا أموالا طائلة، لتنفيذ هذه المشروعات، ولكن بعودتهم إلى الوطن صدموا بحقائق «مدهشة».. عبر التالي نستمع لبعض إفاداتهم:

قضيتي أمام المحكمة
وأوضح مأمون محمد زين الذي يعمل في مجال التدريس، انه في إحدى إجازاته السنوية وبعد شقاء غربة طويل اشترى عمارة بحي المعمورة بمبلغ 750 مليون جنيه بالقديم، وقد كانت العمارة التي تتألف من خمس شقق في حاجة لـ «تشطيب»، وحتى تكون جاهزة اتفقت مع احد المهندسين ونحن أبناء منطقة واحدة، وعدت مرة أخرى إلى مقر عملي بالسعودية لتمويل عمليات التشطيب.
وقال زين: لقد ظللت احول له مبالغ مالية وصلت الى «100» مليون جنيه، لعمل التشطيبات بمواصفات معينة، بحسب اتفاقنا، غير أنني فوجئت بأن التشطيب «تجاري» وبمواد رخيصة، وهو مخالف للمواصفات التي اتفقنا عليها، وحتى المواد السيئة لازمها سوء في عمليات التشطيب، مما أدى لأخطاء هندسية فادحة بحسب مهندسين عاينوا العمل بعد انتهائه.
وأشار إلى ان دراسة الجدوى التي قدمها لي المهندس لإكمال عمليات التشطيب بلغت حينها «103» ملايين جنيه، وفق الحساب المتري للعمل، ولكن رغم ذلك طالب المهندس بمبلغ إضافي، قدره «280» مليون جنيه، وعند رفضي تقدم بشكوى، والقضية تنظر الآن في محكمة مدنية بحي ناصر في الخرطوم.
وأكد على أن التجربة التي خرج بها من هذه القضية، ان كثيرا من حقوق المغتربين معرضة للهدر والضياع ما لم يباشروا أعمالهم بأنفسهم.
وجدت «المزرعة» أرضاً جرداء..!!
قال الزين أبو خالد: لقد أمضيت سنوات طويلة في الغربة، برفقة أسرتي الصغيرة، وقبل سبعة أعوام استقر الرأي على ضرورة إقامة مشروع صغير ليكون عونا لنا عند العودة النهائية، فاتفقت مع احد الأصدقاء وهو زميل دراسة فضلا عن «القرابة» على شراء مزرعة وعربة نقل كبيرة «دفار»، وقد تم الأمر كما ينبغي له.
وأضاف: وعند عودتي إلى السودان، وجدت المزرعة المزعومة عبارة عن ارض يباب، وهي ليس مزرعة وإنما قطعة ارض جرداء لا تصلها الماء، ولا تساوى 1% من المبلغ الذي أرسلته له، أما «الدفار» فقد أصبح أشبه بالآثار القديمة، مؤكدا انه لا يملك أمام هذا الواقع إلا ان يلزم الصمت.
منزلي تحول لشحنات فحمإدريس أبو محمد، أكد انه بعث خلال ثلاثة أعوام بأكثر من «45» مليون جنيه بحسب القيمة القديمة للعملة، لتشييد منزل بمدينة ود مدني، وقد كلف احد إخوته من أبيه، ليشرف على عملية البناء، وخلال الإجازة الصيفية الأخيرة عاد إلى السودان ليجد أن مشروع البناء تحول «لشحنات فحم» وأكوام حطب، تمثل ما يعرف بـ «الموردة» لبيع الحطب والفحم، وكان تبرير أخيه بأنه رأى أن المشروع سيحقق عائدا ماديا سريعا، ومن ثم يمكن أن تنطلق عملية البناء.
وبين أبو محمد أنه لم يقدم له كشف حساب يبين الربح والخسارة، وإنما معلومات فقط عن ان هناك ديوناً مستحقة لدى آخرين، ومضى إلى القول: انه أمام هذه الصدمة حزم حقائبه وعاد مرة أخرى، وهو يندب حظه العاثر.
همشوني..!!وأكد محمد «الحلبي» انه خلال «18» عاما تمكن من إرسال مبالغ لشراء منزلين بمدينة المناقل، فضلا عن سيارة «بوكس»، وعند عودته ان احد المنزلين مسجل باسمه والآخر مسجل باسم شقيقه الأكبر، وبين انه لم يغضب لهذا التصرف باعتباره ينسجم مع رغبة التكافل بين الإخوة، وإنما استبد به الغضب بسبب تغييبه عن حقيقة الأمر، غير ان الأمر الذي أغضبه جدا هو أنهم مارسوا معه سياسة «التهميش» في أمر يتوجب أن أقرره بنفسي.
وقال: بعدها دخلت في شراكة تجارية مع احد الأقارب بالخرطوم، وسرعان ما خرجت منها صفر اليدين، باعتبار إنني عاجز عن متابعة مجرياتها، التي يمارسها من يبقى داخل السودان.
والدي تزوج بأموالي..!!
ومن بين القصص اللافتة ما ذكره جعفر أبو المكارم قائلاً: «أقيم في المنطقة الغربية بمدينة جدة، واعمل في مجال بيع وشراء السيارات المستخدمة، ولم أزر السودان خلال «12» عاما، حيث تقيم معي أسرتي الصغيرة في جدة، بينما الوالد والوالدة زارا السعودية للحج والعمرة عدة مرات، وقبل خمسة أعوام أرسلت مبلغ «70» مليون جنيه إلى والدي بهدف إكمال المنزل بمدينة المهندسين في امدرمان، خاصة ان والدي له خبرات واسعة في مجال البناء والإعمار، وقد طلب مني ألا اشغل نفسي، وان المنزل سيكون مكتملا عند عودتي إلى السودان».
وأكد انه لم يشغل نفسه بالتفاصيل، حتى تلقى مكالمة ذات ليلة من والدته تطلب منه المجيء لأمر جلل، بعد ان طمأنته بأن الجميع بخير، فقال: «سافرت على جناح السرعة وتركت زوجتي وأبنائي بجدة، وهناك وجدت نفسي أقف أمام حقيقة مزلزلة، وهي
زواج والدي «من فتاة تصغره بـ «40» عاما، أما منزلي فلم يكتمل بطبيعة الحال، فكل المبالغ صرفت على «العروسة المدللة»، وحقيقة أصبت بصدمة نتيجة هذا التصرف من والدي، غير إنني بعد مرور أسبوع وجدت نفسي متصالحا معه، وعدت مرة ثانية إلى السعودية، وأقسمت على ألا أفعل أمراً بالسودان ما لم أشرف عليه بنفسي.

صحيفة الصحافة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مغتربون ضاعت «أحلامهم» وبددت أموالهم..يعيشون «أزمة ثقة» تعاظمت بالبعد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات رابطة ابناء الغابه  :: ارشــــيـف الــمــــنـتــدى :: ارشــــــيـف الـمـــــنـتــدى-
انتقل الى: