في عهد هرون الرشيد في واحد يا زرياب .. كان يجيب الابرة ومن مسافة بعيده يرميها في الجدار فتنغرز والابرة الثانيه يرميها في خرم الابرة الاولى والثالثة في خرم الثانية .. هكذا الي ملا نهاية .. فمنحة هرون الرشيد مكآفأه 100 دينارلهذا الابداع ..
ومائة جلده لانو ضيّع وقتو في عمل غير مفيد
وأنت كمان .. أنا اشكرك لهذا التوجيه المهم والمهم جدا
ولكن في نفس الوقت الومك لانك ارشدت المتشائمين لاقرب طريقة للانتحار
وللا كمان أهو برضو خدمه يستحقوها؟