الى عهد قريب مو بعيد كنت أظن فيما أجهل أن الواتس أب يشغل بال الستات ويستحوذ على ثلاث أرباع حياتهن ومعيشتهن دون بعولتهن
الى أن فاجأنى أحد هؤلاء البعول رابع أيام عيد الأضحى المبارك للعام 1435هـ الساعة السابعة والنصف صباحاَ
هو : السلام عليكم ....وينك يا أبو البراء
أنا : وعليكم السلام ورحمة الله ...حياك الله أبو أحمد .... فى طريقى الى الدوام
هو : مُرتبِك حبه والله كنت دايرك فى موضوع لكن خلاص خلاص
أنا : خير يا أبا أحمد فى شنو ؟؟ شغلت بالى ...نعل ما فى عوجة
هو : لا والله بس بس أنا والمرا حصل سوء تفاهم ومشاكلين ثم يصمت قليلا ليقول كنت دايرك تجئ توديها الرياض ( من إندنا 200كم ) قالت ماشية لى خالها زعلانة وما بتقعد ولا دقيقة
أنا : لا حول ولا قوة إلا بالله يا زول أمس بالليل مرتك دى ما كانت عندنا بى وليداتها تَونِس ومبسوطة 24 قيراط لمن جيت أنت سقتهم
هو : آآآي صاح بعد وصلتهم البيت مشيت العزابة وجيت راجع الساعة 1:30 ص وبس حصل الحصل والمدام لمت شنطتها وقالت ما بتقعد ولا دقيقة فى البيت دا تانى
تابعـــــــــــــــــــــــــــــــــونا فى الحلقة القادمة :
* حتى أنت ي بروتس
* الحمد لله .....هذا البعل يا بنات الغابة ليس من بعولتكن
ولا آباء بعولتكن
[size=24]:
:
:
والحمد لله أولاً وأخيرا [color=#00ff66]( أم أحمد قاعدة فى بيتا وترضع فى وليده)