حقيقه الماحضر انتخابات السنه دي في الاغابه نص عمرو ضايع زى مايقولو لان الصغير والكبير اصبح لا حديث لهم سوي الانتخابات والمساير اليوميه والشعارات الجميله
مثل شعارات االحنفيه والمنشار وحده قويه لن تنهار وشدرة النيم وراها حريم والشدره تهز لي ود العز ومنشارنا سنين راجنو سنين والحنفيه المابتنسد وتسقي الناس في زمن الشده والدايره ضمان قلناها زمان لي ود عثمان ...و اعلام المشار والحنفيه والشجره التي تعلو اسطح المنازل ومن الطرائف اننا في اول يوم اتت احدي النسلء وهي حواء العساس وعندما سالناها لنبحث عن الاسم في الكشف انتى منو قالت اني شدره فرد النذير ودزياده وهو وكيل المستقل عباس كيجاب الله لا كسبك مع الريق..واتي ايضا احد اعمامنا للتصويت واظن موصنو علي رمز الحنفيه ولم اخذ بطاقه الرئيس لم يجدها فقال باعلي صوته ماقالو في حديد هنا وديتوهو وين....واتت ايضا عمتنا عرفه محمد بلال وهي صاحبه الدم الخفيف والنكات المضحكه فصوتت في الصندق الاول ببطاقتين فارادت الخروج ناديناها تاني في اتنين ياحجه وارادت الخروج مره اخري رجعناها تاني في اتنين ياحجه فقالت سجم خشمي دي انتخابات ةلا حش تمر..وايضا اتي احد الاخوان وبعد التصويت وضع البطاقات في جيبه واراد الخروج....وعندما تينا الي عملية الفرز في اخر يوم بدا فرز اصوات المجلس التشريعي الذي تنافس عليه الاستاذان الطاهر حسن وعباس كيجاب وبدا الفرز الطاهر الطاهر وبعد سبه بطاقات يقول رئيس المركز عباس فاثار ذلك حفيظه الاخ النذير ودزياد وهو يضحك ياناس هي لقاح هو وبالسبع كمان..ز كانت حقيقه ايام لاتنسي والطرائف كثيره جدا ونكتفي بهذا القدر ودمتم