قادر قبل يومين السيد محمد عثمان الميرغني العاصمة السودانية متوجها الي مصر ومنها للملكة العربية السعودية بعد كفاح طويل للانتخابات السودانية ... وفي احدي زيارتة لولاية كسلا حيث مسقط راسة وكان يقراء في وجة انسان كسلا ويقول ... اهلي واحبابي في كسلا ها انا اعود للمرة الرابعة واجد ان الربع قد تغير الا اربعة لم تتغير جبال التاكا .. حلية كسلا ... وعقدها الفريد ... ونهر القاش الذي يلف بالساعد خصر كسلا ................... بعد ظهور نتيجة الانتخابات وكسح مرشح المؤتمر الوطني ............. اصبح السيد يردد وين انسان كسلا ........... شالون القاش ولا شنووووووووووووووو............. ؟