قليل جدا من علم بالقصة التي حدثت في احدى الشقق بالعاصمة المثلثة !.
هذا الحدث المأساوي تم التكتم عليه من قبل وسائل الاعلام وحتى جريدة الدار السباقة في مثل هذه الحالات !
بإختصار مجموعة من الشباب وطلاب جامعيين من أبناء المغتربين تعودوا التجمع كل مساء في شقة في أحد
الاحياء الراقية ، لتبدأ السهرة و لا يخفي عليكم سهرات هؤلاء الشباب التي تختلف كليا عن السهرات الإعتيادية
فهم يمتلكون العربات والكاش المهم أثناء السهرة والشباب مندمجين في لعب الكتشينة ودا بيدخن شيشة
ودا بيسمع في mp3 ،ودا مع اللاب ت ودا بيضحك في الموبايل
وحوالي الساعة الثانية ليلاً واحد من مجموعة الكتشينة جروه (خمسين )50 لكنه رفض الاعتراف بالنتيجة
ورمى باقي الورق الفي يده في وجه الخصم بعصبية
وعمت الفوضى والهرج والمرج
واحد يقول أنت خسران ، والثاني يقول لأ أنت خسران ، جرتك متأخرة للخمسين وما بنعترف بيها !!!!!!!!!!
قام واحد من الشباب رمى ورق الكتشينة من البلكونة ، والتاني رمى باقي الورق ( الكوم ) من البلكونة برضو
صارت خناقة طويلة و عريضة و كبرت القصة ،
جارهم صاحب العمارة وهو مغترب سابق ، كان اتكلم معاهم في مرات سابقة كتيرة عن ازعاجهم ووعظهم من دون نتيجة !!
ووراهم ظروف أبهاتهم في الغربة , قام اتصل بشرطة أمن المجتمع وأيضاً النجدة , وعلى الفور جات الشرطة مسرعة للمكان ,
وصعدوا الشقة ، وطلبوا البطاقات ، وسألوا عن الحاصل وليه في فوضى؟
وفي سياق الحديث واحد من الشباب قال للضابط : والله الحكاية بسيطة والشكلة كلها في لعبة كتشينة قام قال الضابط :
وين الكتشينة نفسها ؟ قال الشاب :رميناها من البلكونة
طلب الضابط من أحد العناصر اللي معاه يشوف ويتأكد من القصة , ينزل أحد العناصر في الحوش الخلفي للعمارة تحت البلكونة .
وأول ما وصل أطلق صرخة مدوية ، وبسرعة نزل الجميع ووقفوا مذهولين من هول المشهد ...... مشهد تقشعر له الأبدان
> > .
> > .
> > .
.
جريمة بشعة.
أربع بنات مرميات على وجوههن!!!!
آثار عنف بسيطة عبارة , عن تمزق في الأطراف
يبدو أنهن تعرضن لسقوط من مكان عالي .أي البلكونة .
> > .
> > .
> > أربع بنات في عمر الزهور
في كامل زينتهن وألوانهن المميزة
> > .
> > .
> > .
> > .
> > .
> > .
> > .
> > .
> > .
> > .
> > .
> >
> >
بت الشيريا !!!ا
!!! وبت الديناري
!!! وبت الهارت:
!!! وبت الأسود