شيء مخجل للغاية

أين وصل حال قنوتنا الفضائية السودانية
السودانية القومية - النيل الازرق - الشروق - ساهور - زول وووالخ
الشكل العام غناء في غناء ادخلوا بعض البرامج خلالها
هل يعقل يا اخوتي لا شيء في السودان سوى الغناء
والادهى ما ان ينتهي اذان المغرب حتى تتناول الناس افطارها على انغام الموسيقى ومعظمهم مغنيات
هذا السودان الذي نفاخر به الامم في الخلق والامانة والدين والاخلاص
اين المسؤولون
لا حول ولا قوة الا بالله

الاخ الصادق ابو ... نشكر علي هذه الكلام الذي في غاية الاهمية ..... ونسال الله ان يبدل الحال

يا أسناذ كل إناء بما فية ينضح . فالمسألة هي بقت زي اشباع رغبات . المضيف والضيف يحسسونك بأنهم جالسين في أحدي صوالين امدرمان . ونخااف يجي زمن مع الشيخ محمد احمد حسن يستضيفولينا نبوية الملاك ... الحاجة الثانية مسألة عدم التحكم في الصوت وهي مزعجة جدا ولازم الريموت يكون قريب منك .وبعدين موضوع صغير ومقدمتة استعراض لكمية من الاسماء تحيرك. وبعد متابعة الموضوع تطلع بأنطباع كل واحد لوجلس في بيتو كان أفضل .. لك شكري

والله لقد تطرقت الى موضوع مهم الأخ أبو والحديث عن هذه البرامج يطول:
هذه البرامج دعوة إلى إماتة الحياء وقتل الغيرة في قلوب المسلمين بالفة مشاهدة هذه المناظر المخزية التي تبعد عن الأخلاق والفضائل، ففي الحديث أنه صلى الله عليه وسلم قال : " إن مما أدرك الناس من كلام النبوة الأولى إذا لم تستحي فاصنع ما شئت " رواه البخاري من حديث أبي مسعود البدري رضي الله عنه، وعنه صلى الله عليه وسلم أنه قال : " الإيمان بضع وسبعون شعبه والحياء شعبة من الإيمان " متفق عليه من حديث أبي هريرة رضي الله عنه، وعنه صلى الله عليه وسلم أيضاً : " اتعجبون من غيرة سعد لأنا أغير منه، والله أغير مني " رواه البخاري من حديث المغير بن شعبه رضي الله عنه .
ولا يخفى أن هذه البرامج وأمثالها هي من أسباب جلب المصائب والبلايا على الإسلام والمسلمين، يقول الله عز وجل ( وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير ) الآية 30 من سورة الشورى. وفي الصحيحين من حديث زينب رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل عليها فزعاً يقول : " لا إله إلا الله، ويل للعرب من شر قد أقترب، فُتح اليوم من ردم يأجوج ومأجوج مثل هذه، وحلق بأصبعيه الإبهام والتي تليها، فقلت : يا رسول الله أنهلك وفينا الصالحون؟ قال : نعم إذا كثر الخبث " .
( عن عبد الرحمن بن غنم قال : حدثني أبو عامر أو أبو مالك الأشعري سمع النبي - صلى الله عليه وسلم - يقول : { ليكونن من أمتي قوم يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف } أخرجه البخاري وفي لفظ : { ليشربن ناس من أمتي الخمر يسمونها بغير اسمها يعزف على رءوسهم بالمعازف والمغنيات يخسف الله بهم الأرض ويجعل منهم القردة والخنازير } رواه ابن ماجه ، وقال عن أبي مالك الأشعري ولم يشك والمعازف : الملاهي ، قاله الجوهري وغيره ) .
( وعن نافع : { أن ابن عمر سمع صوت زمارة راع ، فوضع أصبعيه في أذنيه وعدل راحلته عن الطريق وهو يقول : يا نافع أتسمع ؟ فأقول : نعم ، فيمضي حتى قلت : لا ، فرفع يده وعدل راحلته إلى الطريق وقال : رأيت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - سمع زمارة راع فصنع مثل هذا } رواه أحمد وأبو داود وابن ماجه )

الصادق ابو كتب:: أين وصل حال قنوتنا الفضائية السودانية

هل يعقل يا اخوتي لا شيء في السودان سوى الغناء
والادهى ما ان ينتهي اذان المغرب حتى تتناول الناس افطارها على انغام الموسيقى ومعظمهم مغنيات
هذا السودان الذي نفاخر به الامم في الخلق والامانة الدين والاخلاص

اولا اشكـــرك الصــادق على طــرح مــثل هذا الموضــــــــوع ..
لكـن بالمـناســـبة ليســـت ما تقـــــول صحــيحاً .. فهــو لا ينطـــبق على القــــنوات الســـــودانية فقــط إنمـــــا على القــــنوات الفضــــائية العــــربية ... وكمــا هــو معـــلوم فإن القــــنوات تجـــاري بعضهــــــا حتى تحصـــل على الدخـــل الكافــي لتشغـــيلها .. الـيس كــذلك ... !!!!!!!!!
وبعــدين .. يعني قـنوانتا بي حـــالته دي مافي زول قاعـد يتابعــة متابعــة كامـلة .. كـيف الحـــال لو برامجـه اتغـــيرت ..
يلا تعــالوا نناقش الموووضوع ..

..

[quote="محمد محجوب كيري"]

اولا اشكـــرك الصــادق على طــرح مــثل هذا الموضــــــــوع ..
لكـن بالمـناســـبة ليســـت ما تقـــــول صحــيحاً .. فهــو لا ينطـــبق على القــــنوات الســـــودانية فقــط إنمـــــا على القــــنوات الفضــــائية العــــربية ... وكمــا هــو معـــلوم فإن القــــنوات تجـــاري بعضهــــــا حتى تحصـــل على الدخـــل الكافــي لتشغـــيلها .. الـيس كــذلك ... !!!!!!!!!
وبعــدين .. يعني قـنوانتا بي حـــالته دي مافي زول قاعـد يتابعــة متابعــة كامـلة .. كـيف الحـــال لو برامجـه اتغـــيرت ..
[color=green][b]

[size=24]التحية
نحن نتحدث عن قنواتنا السودانية ولا نقارن بينها وبين الاخرى
اما مسالة مافي زول قاعد يتابع دي مسالة قديمة وكدا احسن لينا عشان ما نشر غسيلنا
من قبل كنا نغضب من عدم متابعة القناة السودانية وكنا نكيل اللوم على اعلامنا وذلك عندما كانت برامجنا دينية هادفة قبل ما تكون غنائية

أخ الصادق طرقت موضوع محير في هذه الايام حال قنواتنا ( الفاضية ) وليس الفضائية التي ما ان تمني نفسك بمحاولة مشاهدة احداهم لتخفف عليك الم الغربة المرير الا انك تجد نفسك تغير القناه سريعا مجبورا لتفاهة البرنامج المقدم ومقدمة غناء كل الوقت باصوات نشاذ تحت مسميات تعبانة نجوم الغد واغاني واغاني وما ادراك ومن جانب اخر المديح الذي اصبح كل واحد يريد ان يمدح مع انه في حق المصطفي (ص) حيث من باب اولي ان يعهد الي الاجدر والاصلح ولكن هرجلة وعدم كفاءه وعدم محاسبه . كان الله في العون

التحية للأخ الصادق وكل المتداخلين
أشكرك على تناول هذه الزاوية التى تصيبنى شخصيا برهق انؤ عن حمله , لم نكن يوما من دعاة هجر الثقافة ولطالما تذوقنا واستسغنا أطايب القريض والمعانى ودائما مانضع نصب أعيننا المقولة العالمية اذا أردت أن تعرف شعبا أطلع على أغانيه كل هذا لا خلاف عليه ولكن .. ما يحدث الآن شئ فوق الاحتمال هل يعقل ان تتردى قنواتنا الفضائية بهذا الشكل المخزى والمحير والأدهى والأمر ان كل هذا الأسفاف يزداد ويتألق فى شهر رمضان . ولا تستطيع وانت ممسك بالرموت الا ان تتجاوز كل هذه القنوات السودانية الخاوية لا اراديا
لا نقول الا ما يرضى الله وهذا زمانك ي امهازل فامرحى .
(((أثار وصف إمام بالصحافة الخرطوم - لمقدم برنامج أغاني وأغاني الشاعر والإعلامي المخضرم السر أحمد قدور بالزنديق في خطبة الجمعة الماضية ردود فعل واسعة، واستهجن عدد من الفنانين الذين تحدثوا لصحيفة فنون حديث الإمام واعتبروه مواصلة لحملة بعض رجال الدين ضد الفنانين في الفترة الأخيرة.
وقال فنانون أن حديث إمام المسجد لا يمت للواقع بصلة، وأكدوا أنهم يؤدون فروضهم الدينية على أكمل وجه وأن شهر رمضان يعد سانحة طيبة للتقرب من المولى عز وجل مستنكرين في ذات الوقت الحملات التي ظل يطلقها رجال الدين في مواجهة )))الفنانين وابتداعهم صنوف من الأوصاف ضد الفنانين غير اللائقة

كتب الاستاذ / علي البصير على احد المنابر ما اقتبسته ادناه :
اقتباس
(بعد تحليل الصيام مباشرة تجد قدور وقد فقد وقاره مع مجموعة من المطربين والمطربات واللائي ما يكن غالبا ببناطلين محزقة وترى قدور شائب الثمانين من عمره وهو يذوب بالوله وتاسره الموسيقى والمفردة والمغنية ...ويتكرر المشهد باعادته منتصف الليل الى ان اثار الموضوع حفيظة عدد من الائمة والدعاة فشنوا حملتهم الكبيرة عليه وزادتها الصحافة الفنية اشتعالاً وصبت عليها لجنة الفتاوى زيتا لتكون قضية قدور وائمة المساجد هي شغلنا الشاغل في رمضان وفي وقت فيه تنكر صحيفة اخرى التراويح والتهجد وتقول على لسان احدهم بانها ليست من السنة النبوية ولا يعيرها اي شخص اهتماما .
نعود للطرب ونقول ان العلة في تقديري تكمن في السر قدور اذ اعتاد المجتمع السوداني ان يوقر ويحترم من شاب في السبعين وهو عمر يجلب الاحترام والوقار وبتصرفات وتدفق قدور نرى كهلاً يتمايل مع المويسقى ويتدفق ولهًا مع صبية في عمر احفاده ثم يغني احيانا بصوت قبيح لم تعتاد عليه الاذان من رجل في هذا العمر.
على العموم نعود لقنواتنا في رمضان ونجد بعد قدور بث حي ومباشر لمحفل يستمر لاكثر من ساعة وهو اشبه بالحفلات الخاصة التي تقام للمناسبات الكبيرة فكل الفاتنات والراقصات والراقصين والمشجعين تراهم يتمايلون شمالاً ويميناً وكانهم سكارى طبعا المسالة على الشاشة .. )

إخوتى أراكم أثرتم موضوع خلافى والحديث فيه يحتاج إلى متخصص فالمعروف أن مسألة تحليل وتحريم الموسيقى أو قل المعازف إن شئت موضوع خلافى ويحتاج التعامل معه إلى نظرة كلية وليس إيراد وجهة نظر واحدة كما فعلت الأخت سماح عوض وأنا حقيقة لست فى موقف فقهى يسمح لى بإبداء الرأى الشرعى أو مولاة وجهة نظر دون الأخرى ....ونسأل المولى أن يوفقنا إلى ما فيه رضائه وأن يجنبنا ما فيه سخطه وهو نعم المولى ونعم النصير

الصادق ابو كتب:: أين وصل حال قنوتنا الفضائية السودانية
السودانية القومية - النيل الازرق - الشروق - ساهور - زول وووالخ
الشكل العام غناء في غناء ادخلوا بعض البرامج خلالها

تحياتي إلى جميع المشاركين .....

الملاحظة العامة لمجمل برامج المنافسة الرمضاية كانت هي (الغــــــــــــــناء) وحــــده، فيما يتضح أن أمزجنــا نحــــــنا السودانيين جزء من المجمتعات الحولــنا ...... نتعاطى الغــــــــناء بشـــدة، وتنأى عن الحقـــــــــول الفنية المغـــــايرة،

بس خلينا نســـــــأل انفســـنا ســؤال هل الافلاس البرامجي ممكن يعمل كده ............!!!!! نعــــم ...

... لكـن عايز اقــــــول ليكم ....... يجيبوا ليكم دين وفتاوى وساحات الفداء تقولوا ديل متطرفين وتجار دين
ومعاملين فيها بعرفوا الله والرسل ( ص) اكتر من الى المهاجرين والانصار

يجيبوا ليكم غناء وحفلات وطرب وسهرات وهجيج
تقول ناس ما بتخاف الله وما بتتقى الرحمن وعاملين رمضان طرب وغناء

ياخى ... ..
خلاص اتركوا ما لقيصر لقيصر وما لله لله ..

لن ترضي من احببت لكن اسأل الله ان يرضي عنا جميعا !!!

والله لشئ مخز أن أقول بصراحه أن برامج قنواتنا السودانيه كانت فاشله الفنان أو الكوميدي الذي تتم إستضافته اليوم بأحد القنوات تأكد تماما أنك ستجده ضيفا علي بقية القنوات_والمذيع يسأل ويجيب _فقط أعجبتني التراويح بصوت الزين محمدأحمد بتلفزيون السودان

وقد كثُرت الأقوال عن سلف هذه الأمة في النهي عن الغناء ، وإن كان من غير آلة موسيقية
قال ابن عباس رضي الله عنهما في قوله تعالى : ( وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَن سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُوًا أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ ) قال : هو الغناء وأشباهه .
وقال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه : والله هو الغناء .
وقال رضي الله عنه : الغناء يُنبت النفاق في القلب .

وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحِرَ والحرير والخمر والمعازف ، ولينزلن أقوام إلى جنب علم يروح عليه بسارحة لهم يأتيهم يعني الفقير لحاجة فيقولوا : ارجع إلينا غدا ، فيُبيّتهم الله ويضع العلم ، ويمسخ آخرين قردة وخنازير إلى يوم القيامة . رواه البخاري موصولاً وليس مُعلّقاً .
والعَلم هو الجبل .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : والآلات الملهية قد صح فيها ما رواه البخاري في صحيحه تعليقا مجزوما به داخلا في شرطه .

وقال الفضيل بن عياض : الغناء رقية الزنا .
وقال الخليفة يزيد بن الوليد : يا بني أمية إياكم والغناء ، فإنه يُنقص الحياء ويزيد في الشهوة ويهدم المروءة ، وإنه لينوب عن الخمر ، ويفعل ما يفعل السكر ، فإن كنتم لا بُدّ فاعلين فجنبوه النساء ؛ إن الغناء داعية الزنا . رواه البيهقي في شعب الإيمان .

قال خالد بن عبد الرحمن : كنا في عسكر سليمان بن عبد الملك فسمع غناء من الليل ، فأرسل إليهم بكرة فجيء بهم ، فقال : إن الفرس لتصهل فتسوق له الرمكة ، وإن الفحل ليهدر فتضبع له الناقة ، وإن التيس لينبّ فتسترمّ له العنز ، وان الرجل ليتغنى فتشتاق إليه المرأة ، ثم قال : اخصوهم ! فقال عمر بن عبد العزيز : هذا مُثلة ، ولا يحل ، فخلَّى سبيلهم . رواه البيهقي في شعب الإيمان .

قال ابن القيم رحمه الله : فالغناء يُفسد القلب ، وإذا فسد القلب هاج في النفاق . اه .

ولا شك أنه إذا كان من خلال آلة موسيقية فهو أشدّ في التحريم .

قال الإمام البيهقي - رحمه الله - : وان لم يداوم على ذلك ( يعني على الغناء ) لكنه ضرب عليه بالأوتار ، فإن ذلك لا يجوز بحال ، وذلك لأن ضرب الأوتار دون الغناء غير جائز لما فيه من الأخبار . ( يعني لما ورد فيه من الأحاديث ) .

والغناء والأغاني من الباطل .
ولذا لما سُئل القاسم بن محمد عن الغناء . فقال : أنهاك عنه وأكرهه . قال الرجل : أحرام هو ؟ قال : انظر يا ابن أخي إذا ميّز الله الحق من الباطل . في أيهما يجعل الغناء ؟
يعني أنه يكون مع الباطل .

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : ولقد حدثني بعض المشايخ أن بعض ملوك فارس قال لشيخ رآه قد جمع الناس على مثل هذا الاجتماع ( مجالس السماع ) : يا شيخ إن كان هذا هو طريق الجنة فأين طريق النار ؟!!

قال الحليمي رحمه الله : وإنما خرج ذلك ( القول بتحريم الغناء ) لما فيه من الإغراء بالحرام ، فدخل في قوله تعالى : ( ولا تعاونوا على الإثم والعدوان ) انتهى .

وقال الإمام البيهقي – رحمه الله –
وروينا عن جماعة من الصحابة رضي الله عنهم ترنمهم بالأشعار ، وهذا في الأشعار التي يكون إنشادها حلالا ويكون الترنّم بها في بعض الأحايين دون بعض ، فإن كان يُغني بها فيتخذ الغناء صناعة يؤتى عليه ويأتي له ويكون منسوبا إليه مشهوراً به ، فقد قال الشافعي رحمة الله عليه : لا تجوز شهادته ، وذلك أنه من اللهو المكروه الذي يُشبه الباطل ، وأن من صنع هذا كان منسوبا إلى السَّفه وسقاطة المروءة ، ومن رضي هذا لنفسه كان مستخفّاً وإن لم يكن محرما بيّن التحريم . انتهى .