مستشار الرئيس السوداني يدعو الشباب للاستعداد للحرب حال الانفصال

في تصريح ساخن يزيد من حدة التوتر الحاصل في السودان، دعا مستشار الرئيس السوداني أمين العلاقات الخارجية بالمؤتمر الوطني، مصطفى عثمان إسماعيل، الشباب والطلاب للاستعداد للحرب، مناديا كل من يستطيع حمل السلاح لحماية الوطن من التحديات التي تواجهه حال حدوث الانفصال. وقال في تصريحات بالخرطوم «نحن دعاة سلام ونبشر به ونعمل من أجله، ونحمل غصن الزيتون في ذات اليد التي تحمل السلاح». وأردف « من أتانا بالسلام سنمد له اليد التي تحمل غصن الزيتون».

ننتظر تعليقكم على التصريح فهذا زمن التصريحات الناريه والساخنه

كلامو عين العقل بعد الانفصال من حقنا نحمل السلاح قبل غصن الزيتون اذا استدعي الامر عشان الجماعة ما يفتكروا انوا لو انفصلوا سوف نركع او نخدع او نمشي جنب الحيط (الجنوبين ديل صراحة ماعندهم امان ) وشكلهم اتجاه واحد وكفايه ما فعلوهو في بلدي الصغير الغابه من قتل وشكلهم بيفهوا الاشارة غلط


والله اكبر ولا نامت اعين الجبناء

اتوقع وأمل ان لايصدق مااتوقع ان تشن الحركة او حكومة جنوب السودان الوليدة فى حالة قيام الدولة الجديدة الذى اصبح فى حكم المؤكد حربا
استباقية وبالتحديد على منطقة ابييى لفرض سياسة الامر الواقع عليها وان يحلوا الاشكالات القائمة من ترسيم لحدود ابييى من خلال بنود محكمة لاهاى
من خلال القوة العسكرية - ذلك يتطلب حسب معرفتنا العسكرية البسيطة التهيأة المناسبة والاعداد للقوة العسكرية المنوط بها للقيام بهذا الدور
واعتقد انه من خلال وضع القوات العسكرية الحالية لجنوب السودان هناك احتياج لدعم لوجستى لها من دولة اخرى حتى تستطيع السيطرة الكاملة لهذه المنطقة
وخاصة فى جانب القوات الجوية الداعمة للقوة البرية واتصور ان يأتى ذلك من يوغندا تحديدا حيث العلاقات الجيدة لموسيفينى مع الحركة الشعبية0
اما الجانب المهم يجب ان لاينخدع الجانب السودانى لحسن نوايا هؤلاء الجنوبيون فالغدر شيمتهم ويجب ان نتوحد داخليا ونترك الامور الخلافية
والبكاء على اللبن المسكوب والتغنى على الاطلال ومن المتسبب (كل له ضلع فيما حدث - كل الحكومات التى مرت على البلاد) والحديث يطول
فى هذا الجانب - اذن علينا ان نستعد لردة الفعل المصاحبة لقيام الدولة الجديدة وان نتماسك ونظهر القوة من البداية حتى لايستهان بنا وتستحل الارض
والعرض من هنكذا بشرية لاتفهم الا لغة السلاح - اللهم جنب الوطن العزيز كل مكروه 0