اقراء اخر الاخبار

زائر

اخرالاخبار

البشير يدق صدره ويحمل الشمال كافة ديون السودان في حال انفصال الجنوب والمبرر الذي صاغه انو في حال ولادت دولة الجنوب تكون ضعيفة ماديا" وتحتاج دعم منا لا ديون وبذلك راي ان يعفيهم من المشاركة في تحمل الديون والديون دي اكيد سوف لن تتحملها الحكومة انما المواطن الغلبان الذي بدأ من الان يدفع الفواتير في الحقيقة الحكاية دي عايزة ليها انتفاضة شعبية او انقلاب فوري كما دعي الترابي ومن قبلة الصادق المهدي وياريت الجنوبيين يستاهلوا التضحية ديل عالم ماعندهم عهد ولا ميثاق واكيد بمجرد ما يقفو علي رجولهم سوف يورونا نجوم الليل في عز النهار وخاصا" انهم مقوين قلبهم بدول اوربا و خاصة امريكا واسرئيل

عاد انتو شن قولكم

الرئيس الاسبق جيمى كارتر ذكر بلسانه فيى حالة الانفصال سوف

تسقط ديون السودان والبالغه 38 مليار دولار والكلام ده قالوا

بعظمة لسانه....واليوم او بكره يمكن يغير رأيه ...ديل ماليهم

امــان...؟؟؟
اقراء اخر الاخبار Jimy-Carter

لكل شى اذا ماتم نقصان ....
فلا يغر بطيب العيش انسان...
هى الايام كما شاهدتها دول...
من سرة زمن ساءتة ازمـان...

نقول احسن لينا حمارنا ولابعير غيرنا ؟؟..والزارعة الله فى الحجر خليها التقوم ...

والله مشكلة السودان في العنترية القرارات الفردية وخيمة العواقب
والان فقط اختلف علماء السودان حول الانفصال بعضهم من حلله منهم د. عصام البشير والبعض حرمه لان الارض الاسلامية لا يجوز ان تبقى تحت وصايا غير مسلمة
اين كان هؤلاء العلماء السودان قبل وضع الصناديق
تابع برنامج حتى تكتمل الصور في قناة النيل الازرق
مع عصام البشير ويوسف الكودة ود. علاء الدين الزاكي

كان راجيه الصادق او الترابي اوغيره يعمل انقلاب ويعدل الحال واطاتك صبحت ديل كانو في الحكم ايش عملو ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ماوريتنا يا كيرى الحصل فى الندوه امبارح..؟؟ اقراء اخر الاخبار Almahadi-albashir

لا الصادق ولا الترابي حيعملو انقلاب يا زهير
ديل منادين بالانتفاضة الشعبية والشعب انتهى يعني استرح مش حيجو تاني
ثم ما علاقة كلامي بردك
الندوة التي عقدها الصادق المهدي في الدوحة حضرتها كلها
وألقى حركة العدل والمساواة اللوم عليه لأنه يدعو إلى الجلوس مع الحكومة لتسوية الوضع في السودان وترفض سياسة المهادنة مع الحكومة
كما ألقى عليه اللوم لانه رفض في حينها دخول قوات العدل والمساوة دخول أم درمان في 2008
وهاجمه كثير من المتحدثين لأنه متخذ سياسة المناعمة بدلا عن المخاشنة مع الحكومة
علت أصوات كثيرة تطالب بإسقاط الحكومة بأي طريقة حتى ولو انقلاب
اقرأ جريدة الراية القطرية عدد اليوم الاربعاء

الصادق ابو كتب:: لا الصادق ولا الترابي حيعملو انقلاب يا زهير
ديل منادين بالانتفاضة الشعبية والشعب انتهى يعني استرح مش حيجو تاني
ثم ما علاقة كلامي بردك
الندوة التي عقدها الصادق المهدي في الدوحة حضرتها كلها
وألقى حركة العدل والمساواة اللوم عليه لأنه يدعو إلى الجلوس مع الحكومة لتسوية الوضع في السودان وترفض سياسة المهادنة مع الحكومة
كما ألقى عليه اللوم لانه رفض في حينها دخول قوات العدل والمساوة دخول أم درمان في 2008
وهاجمه كثير من المتحدثين لأنه متخذ سياسة المناعمة بدلا عن المخاشنة مع الحكومة
علت أصوات كثيرة تطالب بإسقاط الحكومة بأي طريقة حتى ولو انقلاب
اقرأ جريدة الراية القطرية عدد اليوم الاربعاء

الاخ الصادق لك التحيه والتجله والاحترام
اولا انا لم ارد علي كلامك وتعليقك انا رديت علي الاخت هاديه ولو رجعت الي ماكتب سوف تجد ( تاء التأنيث ) في كلمة (كان راجيه ) ارجع الي ردي وسوف تعلم بانني وجهت كلامي للاخت هاديه شيخ عووضه لانها هي التي طالبت بالانقلاب وليس انت
لك ودي وتقديري

الاخ زهير لك العذر
ولكن مسألة الانقلابات دي اصبحت لا طايل منها سوى التدمير لأن كل من جاء بانقلاب لا يهمه الا نفسه فقط ومن حوله
استعرض كل الانظمة الشمولية تجد ما اقوله صحيحا مش في السودان فقط
انا لا شخصيا لا اؤيد مسالة الانقلابات دي لاننا جربناها

زائر

طيب بلاش انقلاب حكومة قومية تقبل الرأي والرأي الاخر وبلاش كنكشة حزب واحد كبرو الصحن وكثرو الايادي تنزل البركة

كارتر ينفي ما نسب إليه حول تحمل الشمال لكامل ديون السودان الخارجية .....!!
نفى جيمي كارتر الرئيس الأمريكي الأسبق، رئيس بعثة مركز كاتر لمراقبة الإستفتاء ما نُسب له على لسان الرئيس عمر البشير بشأن إستعداد الشمال لتحمل كامل ديون السودان، وقال في معرض رده على أسئلة الصحَفيين بمركز الإقتراع لطلاب جامعة جوبا في جوبا أمس، إن الحديث الذي نُسب على لساني بأن الرئيس البشير أبلغه عند لقائه به في الخرطوم السبت الماضي، أن الشمال سيتحمّل سداد ديون السودان، البالغة (38) مليار دولار في حال إختار الجنوبيون الإنفصال ليس دقيقاً، والصحيح أنني ناقشت مع الرئيس البشير في مقابلتي معه بالخرطوم، قضايا ما بعد الإستفتاء، ومن بينها ديون السودان ورفع اسمه من قائمة الإرهاب والتطبيع الكامل لعلاقاته مع الغرب، مُشيراً إلى أن هذا ورد في حفل توقيع إتفاقية السلام 2005م التي التزم فيها المجتمع الدولي بمساعدة السودان شماله وجنوبه ليحقق السلام ويحافظ عليه وأن تنتقل البلاد إلى مرحلة جديدة أياً كانت خيارات نتيجةالإستفتاء، وأضاف كارتر: أكدت للرئيس البشير، أننا نتابع هذه الإلتزامات وحريصون على أن تتحقق على الأرض، وأن السودانيين معنيون بأن يحافظوا على السلام وأن يتعاونوا في مرحلة جديدة يُحافظون فيها على القيم الإنسانية ووطنيتهم. وذكر كارتر الذي كان قد أدلى بحديث لوكالة (سي. أن. أن) الأمريكية، أنّ الحديث فَسّر خَطأ، وأضاف أنّ لديه (1200) مراقب يقومون بمراقبة عمليات الإستفتاء، وأنهم شاركوا فيه منذ بداية التسجيل على مستوى الدول الثماني (أمريكا، أستراليا، بريطانيا، كينيا، يوغندا، أثيوبيا، جنوب أفريقيا ومصر). وأضاف كارتر، أنّه تَمَكّنَ من الطواف على أعداد مقدرة من مراكز الإستفتاء، واطمأن على عمليات الإستفتاء التي وصفها بأنّها تسير بصورة جيدة، وقال إنّه تلقى بعض الشكاوى من بعض مسؤولي المراكز، المتمثلة في مطالبتهم بتوفير المزيد من الخدمات الأساسية (الماء، الطعام والحوافز المشجعة)، وأضاف: نقلت هذه القضايا لمسؤولي مفوضية الاستفتاء الذين أشيد بهم ووعدوني بحلها عاجلاً. وكانت المستشارية الإعلامية لرئاسة الجمهورية ووزارة الخارجية السودانية قد نفتا أمس مضمون تصريحات كارتر التى أذاعتها شبكة (سى. أن. أن). من جهتها أكدت سناء حمد وزيرة الدولة بوزارة الإعلام أمس، بحسب (كونا) إن الشريكين اتفقا على إعلان نداء مشترك للخارج لأجل إعفاء السودان من ديونه الخارجية، وكشفت أن هناك عددا من المقترحات قيد الدراسة للتعامل مع الديون في حال رفض الجهات الدائنه لإعفائها، .. المصدر صحيفة الراى العام

زائر

شكرا" للتوضيح اختي سماح وياريت يتعاون الجنوبيين ويستغلوا علاقتهم الطيبة والممتازة مع امريكا ويضغطوا عليها مقبال اقامة الاستفتاء في موعده وتحقييق حلم الغرب في فصل الجنوب ان يعفوا السودان من كافة الديون المرهقة والتي بلاشك لن يستطيع ان يسددها ورفع اسمه من الدول الراعية للارهاب وان يفكوا الحصار الاقتصادي وان تعقل حكومة الشمال وتبطل سب وشتم امريكا وتبقي عاقلة زي دول الخليج والدنيا كلها مصالح يا عم