كســل الســـودانيين ... غـريب

شكراً للكاتب
اما هؤلاء الذين يروجون النكات
فهم معذورون
لأنهم لايقراوون التاريخ
ولايعرفون شيئاً عن ثورات وثقافات الشعوب

كســل الســـودانيين ... غـريب Ad0acd0307

.

الموضوع منقـول ..

نحي الاستاذ خالد السلمان على عباراته اللطيفة
ونحن طالما اكتوينا من هذه النكات التي لا يتورع مروجوها ولا يراعون شعورنا
ونحن في خارج السودان اكثر احساسا وتأثرا بها
ولا يخفى ان لهذه النكات ابعاد اجتماعية وسياسية لها اهداف تحققت ووا زالت تحقق مكاسب لمروجيها

والله فعلاً الاستاذ خالد السلمان يستحق منا كل ايات الثناء والتقدير وهو يصدح بالحق والقول السديد فى وجه من يكيلون هذه الاتهامات الخبيثة لشعبٍ قلَ ان تجد مثله فى التكافل والتراحم والتعاون والترابط فى وقت الشِدة قبل الرخاء وللاستاذ خالد السلمان ألف شكر ولا فض الله فوه ...

الما بيعرفك يجهلك ومن هم اولئك الذين يطلقون تلك العبارات هل هم اناس متعلمون ومثقفون

اشك فى ذلك لان المتعلمين والمثقفين يعرفون قدر السودانين ومكانتهم وماذا قدموا لوطنهم وللغير

من تطحيات ونكران ذات ومن هنا التقدير للاستاذ خالد السلمان

زائر

والله غير المصريين ديل مافي شعب قاعد يذلنا ويكفي النكات والكاركتير العملوهو لما الحضري سجل للمريخ
ويكفي محمد هنيدي في مسلسل سوبر هنيدي
الله يكفينا شرهم ضايقونا في غابتنا

شكراًً لمحمد كيرى ، شكراًً للكاتب خالد .. ولكن كنتُُ أتمنى أن أسمع واحدة من النكات التى أشار لها الكاتب ، والتى قِيلت فينا بعد نجاح الثورة المصرية.. وإن كنتُ لا أشك لحظة فى أن الذين أطلقوا هذه النكات لم يكونوا من صناع الثورة ، وغالب الظن أنهم لم يخرجو من جحورهم إلا بعد أن تيقنوا تماماً من ذهاب الطاغية وزمرته ، فخرجوا ووجدوا أن كل شىء من الشرف قد فاتهم ، ولم يجدو غيرنا ليسخروا منه .. ويحضرنى هنا المدعو إبراهيم حجازى .. والذى - بلا شك - أنَّه أحدهم..

التحية لكل من شارك أوساهم فى هذا الموضوع...

والتحيه للأخ خالد من ناحية نحن كسالى دى مافى أثنين بيختلفوا

فيها..!{داخل بلدنا}

لكن لما تكون فيها أستفزاز وكاريكاتير،بيجرح كرامتنا خاصه من خارج الوطن مابنقبل

الأهانه ،والسودانين معروفين بحرارة قلبهم،نحن داخل الوطن نكتب مايحلو

لنا لكن ..خارج وطنا بنعتبرها أهانه....واسالوا البعرفنا...

والكل بيعرف كرم وشهامه وكرامة السودانين والقصص كثيره..

فى دول المهجر....ودمتم سالمين من كل شر..[i]

نحن كشعب تربطنا مع مصر روابط تاريخية وثقافية لايمكن تجاوزها أو تجاهلها على الإطلاق، وكنا نتوقع من هذا الشعب احتراما مقابل الاحترام الذي نبذله له بأن يرفض تلك الإساءات
واكيد لم يمر يوم دون ان ترى حكاية سودانى وضع فى حلة بهيئة مستهزئين بة

على كل هم بيضحكو لانهم مش عارفين بيضحكو على خيبتهم والعايذ يضحك يضحك مامهم عندنا ..المهم عندنا بنعتذ
بى شخصيتنا السودانية

التحية لكل من شــارك أوســـاهم فى هذا المــوضوع .. وحقـيقـة يعـني دا من المواضـيع التي تواجـه المغـتربين وخصـوصاً في منطقة الخـليج .. وهم بالتالي يأخـذون النكـتة ويتم تداولهـا في المجـتمع ...
وحتى لا تصــبح النكـته إنطــباع .. ويؤثر الإنطـباع على مكانتنا وإحـترامنا ... ولكم الشكـر ..

كســل الســـودانيين ... غـريب D255e8e20d

.

ابوبكر الشيخ الأسيد كتب:: شكراًً لمحمد كيرى ، شكراًً للكاتب خالد .. ولكن كنتُُ أتمنى أن أسمع واحدة من النكات التى أشار لها الكاتب ..

مرة كانت الأم جايه من الشغل .. طرقت باب البيت بعدين قال زوجها : مين ؟
قالت : إفتح الباب .. أنا خديجة زوجتك
قال : أنا كسلان ما أقدر أفتح الباب .. روح يا ولدي عثمان إفتح الباب لأمك
قال ولده عثمان : ما أقدر أنا كسلان .. روح ياخوي خضر
إفتح الباب
قال خضر : لا ما أقدر أنا كسلان وتعبان خالص
قال الأب : خلاص ياخديجة إحنا ما نقدر نفتح الباب .. إنت
طالق .. روحي بيت أبوكي
قالت خديجة : يا خرابي .. ياريتني طلـّعت المفتاح من الشنطة

ان مقولة السودانيين كسلانيين اتنا من المصريين منها نقلت الى دول عربية اخرى وقد كان ذلك بقصد تشوية وتقليل مكانة السودانيين ليهبطو ويقللوا من اسهمهم فى سوق العمل خاصة ان المنافسة قوية فى سوق العمل لايجاد فرص عمل وداخل المؤسسات والشعب السودانى لة صفات عرفت عنة من امانة وشهامة الامر الذى يفتقدة هؤلاء لذلك اطلقوا هذة الشائعة .
اذا كان المصريين باهدافهم فلماذا نسمع هذة العبارات من اجناس عربية اخرى اللهم الا السزاجة والجهل بمقدار الشعوب
قال لى مرة واحد سعودى لماذا انتم كسلانيين فغضبت وقلت لة سبحان الله انتم اكسل خلق الله وتتكلمون عنا
نشكر الكاتب خالد السليمان على انصافة الى الشعب السودانى والحقيقة كثير من الناس منصفون