اسماء في حياتنا (أرجو من الادارة تثبيت الموضوع للأهمية )
+2
مجاهد البشرى
عمر موسى أحمد إبراهيم
6 مشترك
كاتب الموضوع
رسالة
عمر موسى أحمد إبراهيم عضو فعال
عدد الرسائل : 557 تاريخ التسجيل : 09/01/2009
موضوع: اسماء في حياتنا (أرجو من الادارة تثبيت الموضوع للأهمية ) الأربعاء 28 يناير 2009 - 0:10
هذه سير من اشخاص كانت لهم بصمات واضحة في تاريخ السودان ......... فأتمنى أن ينال رضاكم واتمنى من الجميع المشاركة حتى لو بادلاء الرأي ((ياجماعهة الفكرة انا شايلة من منتدي تاني للفائدة العامة قبل اي شئ)) او التعليق او حتى النقد ... فقط ما يهمني هو حضوركم هنا ------- بسم الله نبدء
الاديب الشاعر الكاتب البليغ البروفيسور عبدالله الطيب فهو بحر من بحور العلم -- نهر فاض و ما زال يفيض لكل قارئ ومهتم كاتب أعجز الكتاب ببلاغته شاعر إحتار الشعراء من شعره سودانيا أصيلا نفخر يسودانيته -- دكتور عبد الله الطيب
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
عبد الله الطيب (1921 - 19 يونيو 2003م) شاعر سوداني. مرشد السودان لأشعار العرب
كثيرا ما يحتج السودانيون على ما يرونه إهمالا متعمدا من قبل أشقائهم العرب لرموزهم الثقافية والعلمية، ويضربون المثل بالدكتور عبد الله الطيب الذي توفي بعد عمر طويل حافل بالإنجاز والعطاء في مجال اللغة والأدب ولم يلق حتى وفاته التكريم اللائق به؛ باعتباره رمزا من رموز اللغة العربية الذين يشار إليهم بالبنان في هذا العصر "باستثناء جائزة الملك فيصل التي منحت له"، ولم تقم مؤسسة أخرى بتكريمه أو إلقاء الضوء على أعماله الجليلة التي خدم بها اللغة العربية.
عبد الله الطيب هو ذلك الرجل الذي كانت الأصالة والبلاغة سمتين مميزتين لمنهجه وللغته التي كان يفهمها ويتفاعل معها جميع شرائح المجتمع السوداني، وقد كان له حضوره الواضح وسحره المتميز؛ وهو ما جعل السودانيين يجمعون على حبه والاعتزاز به واعتباره شخصية قومية.
ولعل اختيار الخرطوم عاصمة الثقافة العربية لعام 2005 يكون فرصة لمحبي العلامة عبد الله الطيب وتلامذته للاحتفاء به وبآثاره ولتسليط الضوء على إنجازاته في مجال اللغة والأدب؛ ذلك لأننا أمة لا تكرم رموزها ومبدعيها إلا بعد رحيلهم...
محطات من مسيرته ولد عبد الله الطيب في الثاني من يونيو عام 1921م في قرية التميراب الواقعة بالقرب من مدينة الدامر في شمال السودان، وهو ينتسب إلى أسرة "المجاذيب" العربية التي اشتهرت بالعلم والأدب حتى سميت مدينة الدامر بـ"دامر المجذوب"، وقد اشتهرت هذه المدينة بأنها كانت مركزا لخلاوي القرآن التي اشتهر بها السودان منذ دخل الإسلام أراضيه.
وقد نشأ الطيب نشأة علمية كعادة أهالي تلك المنطقة فدخل الخلوة وتعلم القرآن وقرأ الشعر العربي القديم. وقد توفي والده وهو صغير ثم فجع بأخيه ثم بوالدته وأختيه وعدد من أقاربه، ولكنه أبى أن تصرفه هذه الظروف القاسية عن التحصيل العلمي، فواصل تعليمه حتى تخرج في كلية الآداب جامعة الخرطوم "كان اسمها حينذاك كلية غوردون " عام 1942م، ثم زار بريطانيا لأول مرة عام 1945م مبتعثا من قبل الحكومة الاستعمارية لإعداد المعلمين.
وفي تلك الرحلة التقى بشريكة حياته "جريزيلدا تريدول" التي كانت زميلة له في معهد التربية بلندن، ثم نال شهادته العلمية من جامعة لندن عام 1948م، وتقدم لنيل الدكتوراة في الأدب العربي من كلية الدراسات الشرقية والإفريقية عام 1950م، ثم عين محاضرا في تلك الكلية.
واستمرت مسيرته العلمية بعد ذلك؛ إذ أصبح بروفيسورا للغة العربية في جامعة الخرطوم ثم عميدا لكلية الآداب ثم مديرا لجامعة الخرطوم. وقد أصبح أستاذا فخريا مدى الحياة في جامعة الخرطوم التي منحته الدكتوراة الفخرية عام 1981م.
هذا بالإضافة إلى جهوده في تطوير المعاهد السودانية ومساهماته الفاعلة في تأسيس العديد من الجامعات في السودان ونيجيريا، وتدريسه في عدد من جامعات بريطانيا والسودان والمغرب ونيجيريا والكويت، وعضويته في العديد من المجامع اللغوية العربية، إضافة إلى رئاسته لمجمع اللغة العربية في السودان ومساهماته الأكاديمية في مختلف أنحاء العالم العربي وإفريقيا.
منهجه في الأدب كان عبد الله الطيب شاعرا وأديبا وباحثا لغويا ومؤرخا أدبيا وناقدا من الطراز الأول. ويصنف أدبيا بأنه من أتباع المدرسة القديمة؛ إذ كان شديد الإعجاب بالشعر العربي القديم ويقدمه على الشعر الإنجليزي وسواه من الآداب الأوربية، ويرى أن الكثير من شعراء الفرنجة من أمثال دانتي ومارفيل ووليام بليك والرومانسيين قد تأثروا بالشعر العربي.
وقد كان يأخذ على الشعر الإنجليزي "الذي كان ضليعا به" وغيره من الشعر الأوربي التطويل وضعف النغم وكثرة التفصيل والتفريع مما لا حاجة إلى البيان الوجداني الشعري إليه، ومن هنا كان يفضل الشعر العربي عليه.
وقد كان للراحل موقف متحفظ ورافض للشعر الحر؛ إذ كان يرى أن قوانين الشعر الأوربي لا تلزم، ولا يمكن أن تصلح للشعر العربي.
كما أنه كان قلقا من بعض الشعراء العرب الجدد الذين يقلدون الشعراء الغربيين تقليدا أعمى دون بصيرة بالتراث ولا علم باللغة، كما كان ينتقد بعض الإصدارات التي كانت تروج لقصائد من يسمون أنفسهم بالشعراء الحداثيين وما يكتبونه من إنشاء يسمونه شعرا "قصيدة النثر".
وقد نظم الشعر منذ مرحلة مبكرة من حياته، وفي ذلك يقول: "وقد حاولت من صروف النظم أصنافا منها المرسل الذي لا قوافي فيه، والدراما والملحمة، وقد جاوزت الأوزان المألوفة إلى أشياء اصطنعتها اصطناعا، ثم بدا لي أن هذا كله عبث لا يفصح بعواصف النفس وزوابعها وإنما النفس بنت البيئة، وبيئتي العربية الفصيحة تسير على النحو الذي نرى من أوزان الخليل، وتخير المطالع والمقاطع".
والناظر لشعره يجده مسكونا ومأخوذا بشعر الأقدمين؛ وهو ما جعل شعره صورة من شعرهم حتى ليكاد المرء يظن أن شعره كتب في قرون سابقة، للغته القديمة وأفكاره التقليدية المعروفة في التراث الشعري العربي.
يقول في بعض قصائده:
ما للغرام يذيب الصدر لاعجه
والدمع منك على الخدين هتان
أمن معتقة صرف لها ألــق
تمازجت فيه أضواء وألحان
تحثها مفردا في جوف منصلت
يستن بالريف فيه الأثل والبان
وربما اقتربت شماء مشرفة
تكاد تنقض أو صماء مبدان
ويقول في قصيدة أخرى:
طال اغتراب الوحيد عن وطنه
وحن هدء الدجى إلى سكنه
وادكر الأقربين فانهمل الدمع
كسحاح وابــــل هتنه
لا خير في البعد لا ينال به ال
مرء سوى ما يزيد في حزنه
والدهر كرارة نوائبه
لا تؤمن الغائلات من محنه
هذه اللغة التقليدية التراثية الصعبة جعلت أنصار الحداثة في الأدب ينتقدونه ويرمونه بالجمود والتعلق بالقديم لمجرد أنه قديم، وعدم الاطلاع على ما أنتجته المدرسة الحديثة، رغم أنه كان مطلعا على الشعر الحديث عربيه وإنجليزيه وله فيه آراء تخالف ما ذهبوا إليه.
وقد كان للعلامة الطيب آراء تاريخية فيما يتعلق بإسلام وعروبة السودان أثارت جدلا كبيرا في الأوساط المختصة، إذ كان يرى أن الوجود العربي في السودان سابق لدخول الإسلام، وأن العلاقة بين شبه الجزيرة العربية والسودان لم تنقطع منذ ما قبل الإسلام، وأن أرض هجرة المسلمين الأوائل لم تكن إلى الحبشة المعروفة اليوم بإثيوبيا، وإنما إلى أجزاء من السودان حيث كان العرب يطلقون اسم الحبشة على أراضي السود الواقعة غرب الجزيرة العربية، ولعل هذه الآراء التي انفرد بها قد فتحت بابا للنقد عليه من جهات متعددة.
آثاره الباقية كتب الدكتور عبد الله الطيب العديد من الكتب والبحوث والدراسات في اللغة العربية كان أشهرها على الإطلاق كتابه "المرشد في فهم أشعار العرب وصناعتها" الذي نال عنه جائزة الملك فيصل للأدب عام 2000 م والذي كتبه في أربعة مجلدات وهو بحث في موسيقى الشعر العربي والأغراض التي يقال فيها.
كما نشر العديد من الأعمال الشعرية في كتب عدة منها: "أغاني الأصيل" "أضواء النيل"، "بانات رامة" و"زواج السمر"، بالإضافة إلى كتبه "الحماسة الصغرى" وهي مختارات من الشعر العربي، و"الاتجاهات الحديثة في النثر العربي بالسودان"، و"الأحاجي السودانية"، و"مع أبي الطيب"، مع العديد من الكتب الأدبية والمسرحيات الشعرية، والعشرات من البحوث المجمعية.
وقد كانت له دروس في تفسير القرآن الكريم بإذاعة أم درمان ما بين عامي 1958 و1969م، طبع بعضها كتبا.
خاتمة المطاف أصيب الدكتور عبد الله الطيب بسكتة دماغية عام 2000م، لم يستطع بعدها الكلام أبدا، حتى آن أوان رحيله في 19 يونيو 2003م عن عمر ناهز اثنين وثمانين عاما.
وبرحيله فقد العالم العربي قامة سامقة من قامات اللغة العربية قلما تتكرر، فلم يكن العلامة الطيب مجرد شاعر أو أديب، وإنما كان موسوعة ناطقة في اللغة العربية استفاد من مؤلفاته وبحوثه جمع غفير من الأدباء والباحثين اللغويين في شتى أنحاء العالم العربي وخارجه.
وقد بكى عليه السودانيون جميعا ورثاه الرئيس السوداني وزعماء الأحزاب السياسية والطوائف الدينية، وكان موكب تشييع جنازته مهيبا حافلا بالجموع الغفيرة التي توافدت من أنحاء السودان المختلفة تخنقها الدموع والعبرات.
لم يكن عبد الله الطيب مجرد شخصية عابرة مرت وانقضى أثرها، وإنما كان أثرا خالدا وسفرا جليلا من أسفار لغتنا الجميلة التي تعاني عقوق أبنائها.
إن ضعف اللغة العربية وتدهور حالها عند الأجيال الجديدة يستدعي منا صحوة لغوية تبحث في فصاحة وبلاغة القدماء وتواكب روح العصر ولا تعيش في غربة عنه، وتستفيد مما في الآداب الأخرى من روعة وجمال دون الذوبان والانبهار الذي يفقدنا ذاتيتنا ويسلخنا من هويتنا العربية الأصيلة، ولعل هذه كانت رسالة العلامة عبد الله الطيب
مجاهد البشرى عضو مشارك
عدد الرسائل : 247 العمر : 32 الموقع : www.zoooal.forum.st تاريخ التسجيل : 01/09/2008
موضوع: رد: اسماء في حياتنا (أرجو من الادارة تثبيت الموضوع للأهمية ) الأربعاء 28 يناير 2009 - 0:13
يديك الف الف عافيه .. على النبذه الاكثر من رائعه عن كوكبة الاسماء
عمر موسى أحمد إبراهيم عضو فعال
عدد الرسائل : 557 تاريخ التسجيل : 09/01/2009
موضوع: رد: اسماء في حياتنا (أرجو من الادارة تثبيت الموضوع للأهمية ) الأربعاء 28 يناير 2009 - 13:53
مجاهد لك التحية
وتقبل تحياتي
عمر موسى أحمد إبراهيم عضو فعال
عدد الرسائل : 557 تاريخ التسجيل : 09/01/2009
موضوع: رد: اسماء في حياتنا (أرجو من الادارة تثبيت الموضوع للأهمية ) الأربعاء 28 يناير 2009 - 13:54
اليوم سيرة جديدة ---- للراحل البروفيسور عون الشريف قاسم ولد في حلفاية الملوك عام 1933م درس بمدرسة حلفاية الملوك الأولية ومدرسة الخرطوم بحري الابتدائية ومدرسة وادي سيدنا الثانوية . نال بكالوريوس الآداب من جامعة الخرطوم عام 1975م نال الماجستير في الآداب من جامع لندن عام 1960م. نال الدكتوراه في الفلسفة من جامعة ادنبره عام 1967م. عمل محاضراً بمدرسة الدراسات الشرقية والأفريقية بجامعة لندن من عام 1959- 1961م عمل محاضراً لشعبة اللغة العربية كلية الآداب جامعة الخرطوم من عام 1961 وحتى 1964م عمل محاضرا أول بجامعة الخرطوم 1969 مدير قسم الترجمة من 1969 وحتى عام 1970م عين وزيراً للأوقاف والشئون الدينية عام 1973م رئيس المجلس الأعلى للشئون الدينية عام 1980م أستاذ الأدب العربي بجامعة الخرطوم عام 1982م
*رئيس تحرير مجلة الدراسات السودانية 1968-1982م *رئيس مجلس جامعة ام درمان الإسلامية 1976-1982م رئيس مجلس إدارة دار الصحافة للطباعة والنشر 1977-1982م رئيس تحرير مجلة الوادي (عن دار الصحافة وروز اليوسف) 1979م-1982م *منح وسام العلم والآداب والفنون عام 1979م *مدير معهد الخرطوم الدولي للغة العربية عام 1988م *رئيس مجلس جامعة الخرطوم 1990-1994م.
منحته جمهورية مصر العربية وسام العلم من الدرجة الأولى 1993م.
*مدير جامعة أم درمان الأهلية 1996م. *له عدد كبير من الكتب والأبحاث عضو المكتب السياسي للإتحاد الاشتراكي السوداني بالخرطوم
البروفيسور عون الشريف قاسم له إسهامات عديدة في الجانب الأدبي والديني نذكر منها:-
العامية في السودان خواطر إسلامية صدر عام 1978م الدين في حياتنا 1975م التراث الروحي والبعث القومي 1976م دبلوماسية محمد –دراسة لنشأة الدولة الإسلامية في ضوء رسائل النبي صلى الله عليه وسلم ومعاهداته عام 1971م شعر البصرة في العهد الأموي - دراسة في السياسة والاجتماع عام 1972م العامية في السودان (نسختان) حلفاية الملوك التاريخ والبشر عام 1988م في الثورة الحضارية عام 1977م في صحبة القرآن عام 1979م في معركة التراث عام 1972م قاموس اللهجة العامية في السودان الطبعة الأولى عام 1972م قاموس اللهجة العامية في السودان الطبعة الثانية عام 1977م المرتكزات الفكرية لبعث رسالة المسجد عام 1975م من قضايا البعث الحضاري 1971م موسوعة الثقافة الإسلامية عام 1975م كتب المطالعة في المدارس الأولية في السودان – نقد وتحليل عام 1969م لمحات من مقاييس النقد الشعري نظرات في كتاب الله عام 1979م. موسوعة القبائل والأنساب في السودان وأشهر أسماء الأعلام والأماكن (تتكون هذه الموسوعة من ستة أجزاء)
بلغ من العمر 73 عاما وتوفي في 20 يناير 2006
مجاهد البشرى عضو مشارك
عدد الرسائل : 247 العمر : 32 الموقع : www.zoooal.forum.st تاريخ التسجيل : 01/09/2008
موضوع: رد: اسماء في حياتنا (أرجو من الادارة تثبيت الموضوع للأهمية ) الإثنين 2 فبراير 2009 - 2:15
جزاكـ الله خير يا عمـر
عدل سابقا من قبل مجاهد البشرى في الخميس 17 يونيو 2010 - 3:42 عدل 1 مرات
محمد موسى حاج احمد عضو مشارك
عدد الرسائل : 199 تاريخ التسجيل : 01/02/2009
موضوع: رد: اسماء في حياتنا (أرجو من الادارة تثبيت الموضوع للأهمية ) الثلاثاء 3 فبراير 2009 - 18:00
لك التحيه القدر كل الحروف الموجودة في الصفحة بس احب انظر بانو نشوف اسماء من الغابة في حياتنا لانو الاجيال في تسارع رهيب لكن انا اكرر بانو الفكرة ميه الميه ولي قدام
محمد البشرى عضـو
عدد الرسائل : 72 العمر : 38 تاريخ التسجيل : 25/01/2009
موضوع: رد: اسماء في حياتنا (أرجو من الادارة تثبيت الموضوع للأهمية ) الثلاثاء 3 فبراير 2009 - 18:16
ارسنال الاجيال في تسارع رهيب كلام كبييييير انتة منسق في غناة ارسنال الوثائقية بس كلااااااااااااامك مربط لك شكرييييييييييي
محمد البشرى عضـو
عدد الرسائل : 72 العمر : 38 تاريخ التسجيل : 25/01/2009
موضوع: رد: اسماء في حياتنا (أرجو من الادارة تثبيت الموضوع للأهمية ) الثلاثاء 3 فبراير 2009 - 18:17
قناااااة
مجدي عبدالله عاصي القيد القلم الذهبي
عدد الرسائل : 4288 الموقع : الســــــــــــودان - الخرطـــــــــوم -الــــــــــــــــرياض تاريخ التسجيل : 11/12/2010
موضوع: رد: اسماء في حياتنا (أرجو من الادارة تثبيت الموضوع للأهمية ) الإثنين 20 ديسمبر 2010 - 3:57
الفكره جميله بقدر ماهى مفيــــــــــــــده جدا نرجو التعميم والتثبيت ،شكرا أخى عمر موسى صاحب القلم الذهــــــــــبى....
عائشة ميرغني عبدالرحيم
عدد الرسائل : 3 تاريخ التسجيل : 31/01/2011
موضوع: رد: اسماء في حياتنا (أرجو من الادارة تثبيت الموضوع للأهمية ) الجمعة 18 فبراير 2011 - 21:27
من الأسماء اللامعة ببريق أقوى من بريق الذهب:عبدالله علي عبدالكريم وشقيقه إسماعيل لهما الرحمةوالمغفرة والأستاذ عبدالله عاصي القيد بشيروالأستاذبشير حسن زيادة له الرحمةوالأستاذ محمدأحمد إبراهيم(محمدالحاج)أطال الله عمره بالخير .أرجو من فريق الباحثين من أبنائي وأخواني أن يتحفونا بالشيق والمفيد من سير هؤلاء الأفذاذ لأنه كما قال ابني محمدموسى الزمن في تسارع وحتى لا يجهل الأبناء والأحفاد أمثال هؤلاء نرجو أن توثقوا لهم.وليس هؤلاء وحدهم ولم أنسى الأستاذ عبدالعزيز نقدالله الذي وردفي برنامج الشروق مرت من هنا أنه من القولد لذلك التوثيق مهم وكل فترة أذكركم بكوكبة وخليكم جاهزين من عائشة ميرغني عائشة
اسماء في حياتنا (أرجو من الادارة تثبيت الموضوع للأهمية )