مـن الأمثـــال

بإذن الله وتوفيقه سوف يتم ذكر العديد من الأمثال
وخاصةً السودانيه منها ، مع وضع قصة المثل
ما أمكن ذلك ،،، ونرجو من الجميع المشاركه
حتي تعم الفائده

وكضربة بدايه اليكم هذه الامثال :

أصْلَّها لِبيَنة صيف ومَكَشْكِشَة :
يقول أصل المثل أن هرة بذلت جهداً جباراً
لتصل إلى إناء به لبن موضوع في معلاق (مشلعيب) فلم تنجح ،
عندئذٍ قالت الهرة : أصلها لبينة صيف ومكشكشة أي قليلة
وشديدة الحموضة ، يضرب المثل في الشخص الذي يعجز
في الوصول إلى هدفٍ معين فيعزي نفسه بأن الهدف أصلاً
لم يكن يستحق أي جهدٍ أو عناء .
الأصْبع اليابِس ما بيتْلحِسْ :
كناية عن البخل .
إيد فُوق المُركَب وإيد فوُق الطُوُف :
المركب والطوف هما وسيلتان من وسائل عبور
النهر يصعب الجمع بينهما في آن واحد. والمثل يرمى إلى ان الشخص
لايمكنه ان ينجز عملين مختلفين في آن واحد موزعاً فكره بين الاثنين ،
وفي معناه مضمون إليه : (ما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه) .
الَبسَوِّى التَّحْ مَا بيْقَولْ أحْ :
الشخص الذي يجرح الآخرين ويسبب لهم الاذى
يتوقع ان يشمت الناس فيه عندما تدور الدوائر عليه ، والمثل يُوصيه
الاَّ يُظهرتألمه امام الآخرين . والتح : معناها سريان الالم في الجسم .
البَصيرة أُم حَمْد :
إمرأه كانت تدَّعى الحِكمه . وفي مرة ادخل ثور
رأسه في جَّره (زير)، فسألوها مإذا يفعلون فاجابت : أذبحوا الثور .
وعندما ذبحوه سألوها : مإذا هم فاعلون بالجره ؟ فقالت : اكسروها .

إختلط الحابل بالنابل ...

أصل هذا المثل هو ان الراعي أو المعاز بعد موسم عشار الماعز يعرّب القطيع فيجعل
ا
المعاشير وهي «المعز الغزيرة اللبن» على حدة وغير المعاشير على حدة وذلك ليبيع غيرالمعاشير على حدة ويحتفظ بالمعاشير لتدر عليه ارباحا وافرة.

وتسمى المعاشير «حابل» وغيرالمعاشير «نابل».

ويحدث في كثير من الاحيان ان تختلط المعاشير مع غير المعاشير فيستاء الراعي ويقول: اختلط الحابل بالنابل

إنْ مَشَطَتْ البيضا عَلىَ الزَرقَا
البيضا [البيضاء] والزرقا [الزقاء] هنا المقصود شعر الرأس ،
مشطتها : ضفرتها كعادة نساء السودان اى كبرت
في السن والجزء المحزوف الذي يكمل
المثل هو : لن اتخلى عن ذلك
، والمثل دلاله على التصميم
والمثابرة .

البَحَر إنْ فَاضْ ما بْيَعِمْ :
فيضان النيل يعتبر من الظواهر الخيره ، لأنه يحي الارض
بما يتركه عليها من خصوبة، ومع ذلك فأنه لا يغطي
كل الاماكن لأن بعضها عالٍ وبعضها يمتنع
لسبب ما، وكذلك المواسم الخيره في دنيا الناس
والمجتمع فأنها لا تعم بل تكون من نصيب
البعض مع حرمان البعض الآخر
. وفي المثل تعزيه
واخبار بحقائق الوجود

الَبكَابِسْ مَا بْيمْرُقْ ياَبِسْ :
البكابس : هو الذي يزاحم الاخرين في مشاركتهم أومقاسمتهم
شيئاً ما، يتدافعون للحصول عليه . وما بيمرق يابس
:لابد من ان ينال من هذا الشئ بعض النصيب
, والمثلفيها حض لمزاحمة الاخرين في خيرات
الحياة مادية كانت أومعنوية وتأكيد
علي ان مثل هذا السعي
لن يخيب .

,,,, أمثال تقنية سودانية ,,,,

فلاشك حصانك .. إن صنته صانك

كل واحد يعمل ايميل على السيرفر اللي بريحه

الفايروس جاك يا تارك النورتون

اللي جهازه من فير فايروول ما يرمي الناس بالتروجانز

هذا الويندوز من ذاك الدوز

الديسك اللي يتعبك فرمته

يا هارد ما دخلك فيروس

كل هارديسك بما فيه ينضح

الإنترنت كان ما فيه شق ما بقول طق

النورتوم شكروه قال داك كاسبر سكاي

الهكر ما بهددوه بالاختراق

الجاية من الشبكة بتحمل اللابتوب

الما شفتك في الفيستا بخلعك

قلبي على اللابتوب وقلب اللابتوب على الإنتل

الضايق الفيروس بيخاف من دخول الفلاش

ساعدوه على تصليح كمبيوتره دس الباسويرد

سيد الرايحة بفتش خشم جوجل

مايكروسوفت تجقلب والشكر لليونكس

طابعة الليزر عين الشمس

حلم البنتيوم 2 في الاكس بي

سمح الغناء في الميديا بلير

الماشاف الكمبيوتر بخلعو الأتاري