القامة حاتم سعد ضيف الكرسى الساخن لهذا الأسبوع

حقيقة بعد اسبوع ممتع قضيته فى حضرة من اهوى انتم ايها النفر الكريم , اجد نفسى اليوم حائرة كيف لى بتقديم شخصية الاسبوع للكرسى الساخن فكل الكلمات والتعابير تتقاصر دونه وهو سيد البلاغة وومن يفتخر الادب به
سحرنا بكتاباته التى تشابه العظماء ولا يضاهيها سواهم ,
كتب لنا عن تفاصيل شخوص ارانا لها فيما يرى النائم وارتشفنا بسرده رحيق بعض تفاصيل تلك الشخوص فهاجت عواطفنا تجسد لحظات لقيا لتلك الاماكن واولئك النفر وخلنا انفسنا امام عرض حى فى افخم دور العرض العالمية ,
تجده عالما" بخفايا الانفس وسيكلوجية التعبير وكانما هو قابع فى عقل كل شخص فتجده يفسر وويحلل لنا خبايا الانفس ولا تفته شاردة ولاواردة , حتى اننا تمنينا لو كل من تلك الشخوص لأنه يفعل فعل السحر ويمس اشياء قد
تكون غائبة عن الشخصية نفسها ولا تدرى لماذا قالت ذلك او كيف تصرفت بذالك النهج. فتراه يوضحها لنا بكل يسر وكأنما مرفوع عنه الحجاب
كل الناس ذكروه بالخير واعطونا اشارات عن جوانب شخصية خلناها انعدمت واصبحت طى النسيان
جزيت خيرا" بقدر ما اسعدتنا يا الله
انا عن نفسى عندما وقعت عيناى على اول قرآءتى له كتبت

(( يا الله , حاتم سعد ومتعة القرأة للسرد الشيق والعرض الأنيق والنقل الشفيف للزمن الجميل لدرجة تجعلك تحبس انفاسك خوفا" من ان تفوت لحظة استمتاع بالقرأة ما بين شهيق وزفير
وياغابة فلتفرحى بأديبك ))

)

اذن فلنرحب جميعا" بالقامة الأديب الشاعر الروائى المميز حاتم سعد ونتسامى معه وليحلق بنا فى فضاءات الواقع والخيال وخبايا النفوس
واعلم ان الجميع متلهف للقائه
اذن فلتكن البداية البطاقة التعريفية , واتمنى ان لا يبخل علينا ويرينا كل التفاصيل الابداعية الأخرى التى نجهل وكلى ثقة فى ذلك
وبسم الله

حقا انها حلبه الكبار والكبير كبير لازلنا نصفق للنجمه الموهوبه التي
حصدت أروع ميداليه في فضاء العلم والمعرفه
واذا بها تفاجئنا بلقاء جديد ونجم جديد علي نفس الطراز الذي سبقه
مرحب بيك ابن العمه ابو رامي نحن في اتنظارك والراجيك مو شويه
نصنقر ونقعدلك بي مزاج ؟

هسه الكلام الكبار كبار ده نسأل معاهو نقول شنو بس ..

تقديم مواهب ورد حاتم حول سخانة الكرسى من الضيف للأعضاء .. أ
جلستمونا على كرسى ساخن وجلستما تتفرجان علينا ، لتريا كيف نسأل ..

طيب كدى نمشى ونجيكم...


][/size][/color][/font]

أسماعيل كيجاب كتب:

حقا انها حلبه الكبار والكبير كبير لازلنا نصفق للنجمه الموهوبه التي
حصدت أروع ميداليه في فضاء العلم والمعرفه
واذا بها تفاجئنا بلقاء جديد ونجم جديد علي نفس الطراز الذي سبقه
مرحب بيك ابن العمه ابو رامي نحن في اتنظارك والراجيك مو شويه
نصنقر ونقعدلك بي مزاج ؟

سماعين كما يناديك الصغير رامي

راجيك يا ابن خالي املا ان تكون عونا لي و ليس عينا علي

كبيرة هي نفسك المفعمة بالجمال

[font=Arial Black][color=red]وقعت فى يدى قبل قليل فى صحيفة قديمة مصادفة رائعة صلاح احمد ابراهيم ( نحن والردى )
ا
[size=24]يامنايا حومى حول الحمى
واستعرضينا واصطفى
كل سمح النفس بسام العشيات الوفى
الحليم العف كالأنسام روحا" وسجايا .
كلما لاقاك بالباب بشوشا" وحفى
بضمير ككتاب الله طاهر
انشبى الاظفار فى اكتافه واختطفى
وامان الله منا يامنايا
ما الذى اقسى من الموت ؟
فهذا قد كشفنا سره واستسغنا مره
صدئت آلاته فينا ولا زلنا نعافر..
ان يكن حزن فاللحزن ذبالات مضيئة
وان يكن خيفة مجهول
فللموت وقاء ودريئة
من يقين أو مشيئة..
فهلمى يا منايانا جحافل
تجدينا لك ارباب المحافل
القرى منا لك فينا والديوان حافل...
أوردتها علها تسكن بعض الجراحات وتربت على آلامك وتعيدك لقرأة الواقع وحقيقة انك لست الوحيد الذى تجرع مرارة يوما" او فقد من يعز . ولكنها سنة الله فى الأرض وكلنا الى فناء واللبيب من يجعلها استراحة فى ظل تلك الشجرة لساعة ثم يبارحها لينعم بعدها مخلدا" ابدا
لها الدع بالرحمة واسكنها الفراديس العلى من الجنة

حاتم يبحث عن الجمال يحب الجمال كثيرا لذاك كان اختياره لشريكات
حياته في التجربتبن علي راي الجميع قمر اربعطاشر ؟ الم يشكل هذا الجمال الاستقراطي يوما خصما علي حياه حاتم ؟

حاتم يثير قضايا مع شباب اهله وعشيرته مجملهاتتلخص في قضيه الزواج وكلنا في الهواء سوا
فقبل البعض مخترحاته وتشجيعاته والبعض تحفظ والبعض مخير حاتم معاهم ؟

من خلال زاكره الايام والسفر والتسفار لما لاتمتعنا بصور تلك الرحله
التي تشابه رحله الرحاله ابن بطوط التي بديتها من نيويورك ومرورا
بالبيرو والبرازيل ودول اوربا هولنداوالمانيا وغيرها وصولا الي سنقافوره ؟

احمدسعيد كتب :

اقتباس :

أ
خى الودود حاتم تحية إجلال وإكبار وأنت تجلس على الكرسى الساخن تملأه حضوراً وألقا ......التقدمة كانت زاهية من الاخت مواهب التى إجتمع فى شخصها رهافة الحس ورقائق الكلم وقلق المحب للعلم والتعلم ..مقدمك أيضاً كان زاهياً أخى عريس الكرسى الساخن الأرمل وأنت تمتطى أحرف شاعر أفريقيا الفيتورى التى صاغها نغماً ولحناً كابلى .....أخى حاتم أتمنى لك أسبوعا دافئاً فى معية إخوتك وهم يسنون يراعاتهم ويشحذون حروفهم تباً لثبات قولك وإركاز حرفك.. وأنا أقول ..يا جبل ما بهدك ريح.. ويسعدنى ان أكون أول من يستهل الاسئلة لزوم التسخين لبدء الماتش....
*كيف يقضى المبدع الرقيق حاتم عمره متنقلاً بين امريكا ،السعودية ، يوغندا والقاهرة ؟أولا تشعر بالرهق والإعياء النفسى فى هذا الترحال من منفى إلى آخر؟ *متى يعتزل حاتم الترمل ويمسح على جرحه بأخرى تأخذه إليها وتطفئ له وعثاء الوحدة ورمضائه ........................................................................................... تحياتــــــــــــــــــــــــــى كثيــــــــــــــــــــــــر

اجابه حاتم ..
قال رسول الله (ص) من كان يحب اخاه فليعلمه انه يحبه و و الله اني لك محب اخي الرائع احمد سعيد
لقد ضبطته في الثمنبنات في حالة خلوة غير شرعية مع احدي قصائده و يشهد علي ذلك الاخ عمار كيجاب و الآن تجولت بعيوني في كل المنتدي لدرجة الحوص علني اجد بعض كؤوس كان ينادمها من رحيق الشعر و عذب الكلام و عذاباته فما وجدت سبيل
شكرا علي التسخينة و اخشي ان افرغ فيها كل طاقاتي و عذاباتي و اخشي ان اطلب كوب العصير باكرا
ا


الارهاق يصيبني عندما لا اسافر لي صداقات حميمة مع كل المدائن اصبح الترحال زاد الروح كل بسحره و القه هناك نوع من الالفة تربطني بكل الموانئ او حالة من الاستقرار النفسي لا يغذيه الا الترحال
السفر عشق يتملكني او قل ورثته من الوالد رحمه الله فقد تنقل في ربوع السودان و جيرانه عمره كله و اختار منفاه الاختياري في الحبشة و قيل انه تزوج من هناك و قد اسرني العم عبد الله الحبشي ىرحمه الله بان لنا اختا في الحبشة و لم استوثق من صحة كلامه
فاستوصوا بالاحباش خيرا فان لنا فيهم صهرا و نسبا وحتي علي صعيدي الشخصي فانا تزوجت مرتين مرة في القاهرة و المرة الاخيرة في السعودية يعني حتي الزواج كان في ظلال المنافي الم اقل لك انها حالة من الادمان

الترمل لا يعلم الشوق الا من يقاسيه فانا لم يهزني حدث في حياتي كما هزني وفاة زوجتي الغالية سارة بين يدي لها الرحمة و قد غمرني حزن غريب صارت معه الحياة لوحة قاتمة فآثرت ان اتحلل من احزاني اولآ حتي ابتدئ حياة جديدة
و الآن لاجل ان تستمر الحياة بدفقات الامل و لاجل طفلي الصغير رامي الذي يحتاج لحضن دافئ اكثر مني قررت الارتباط عاجلا غير آجل و الآن في مرحلة البحث الجاد عن انسانة تتفهم ظروفي و تعينني علي ماساتي و كما يقول اهلنا
الله لو ما حضر ما ودر (بتشديد الضاد في حضر و تشديد الدال في ودر ) فانا علي ثقة كاملة بان الله سيهب لي ما اتمني
شكرا اخي احمد سعيد و سعدت بطلتك الرائعة..

اكتفى بأنى تعلمت منه الكثير الجميل .
حاتم ضاعت عليه بوصلة مجاله الادبى من المفترض ان يكون احد اعمدة الشعراء والادباء والمثقفين فى السودان بل الوطن العربى.
اماالمجال الاعلامى هو الارجح والاولى بشخصيته الاذاعيه والمحاوره ترعرعت ونشأت معه واعلم عن ظهر قلب نشاطاته الادبيه المميزه علاوة على ذالك التمثيل والدراماوالملكات الشعريه الرصينه وخيال شعره يرتاد الثريا وله ديوان شعر.
ليست السعوديه ولا امريكا ولاالاغتراب ملاذه لانها دفنت كل مواهبه وجردته من احاسيس الرواية والكتابه. هــــل اخطاء عصام؟؟؟؟

حدثنا عن ديوان شعرك المشترك مع صديقيك الذى الف زمن الدراسه بمصر وكان بعنوان النخل البحر والرمل لو سمحت لى الزاكره.
الشاذلى الريح مخرج ساحة الفداء كان صديقك الحميم وعملت معه عدة اعمال دراميه اثناء الثانوى ماذا قائل عن تلك الفتره؟؟؟

لماذا اكتفيت فى مشاركاتك عبر صفحات المنتدى بروايتين فقط والثانيه لم تكتمل ؟؟

عمشيقه الساحره نالت اعجاب الجميع بدون منازع كنا نسمع عنها فى ذاك الزمن ولم نجد من يكذبها او اثبات حقيقتها.
هل لك شى عن دلالتها؟؟؟
من اين جاءت فكرة انزالها على صفحة المنتدى هل هى كتيب ام خواطر فى دفتر ادبياتك؟؟؟

قال فيك الخال ابوبكر تقوم نص الليالى وانت شافع تطلب لبن الطير ولما كبرت شويه ابيت المدرسه وقالو لما يكتبو ليك أ اسد تمسك القلم وتعمليك شخيت طويل وتقول قالو ده ضنب, هو داك كان ياشنو؟؟؟وكيف اجتزت تلك المرحله وانت فى هوة الضياع.
وسمعنا قصة سيدنا ابراهيم مع ابنه اسماعيل قربت تتكرر ليك لكن برواية اخرى.

عصام فتح الرحمن سالم كتب:

حدثنا عن ديوان شعرك المشترك مع صديقيك الذى الف زمن الدراسه بمصر وكان بعنوان النخل البحر والرمل لو سمحت لى الزاكره.
الشاذلى الريح مخرج ساحة الفداء كان صديقك الحميم وعملت معه عدة اعمال دراميه اثناء الثانوى ماذا قائل عن تلك الفتره؟؟؟

[color=red]هو ديوان شعر باسم ثلاثية البحر و الرمل و النخيل يرمز الي الاماكن التي جئنا منها و لقد تشاركنا فيه نحن ثلاثة شعراء
الدكتور امير تاج السر الروائي العالمي المعروف وهو ابن اخت الاديب الطيب صالح و له عدة روايات مشهورة منها كرمكول و الحصانة القروية وهو من بورتسودان و رمزنا له بالبحر

الاخ الاديب الشاعر احمد سليمان عبد الرحمن و هو شاعر رقيق باعدت بيني و بينه المنافي و هو من الابيض فرمزنا له بالرمل

وشخصي من الغابة فرمزوا لي بالنخيل فكانت الثلاثية ديوان شعري انيق تولت طباعته جمعية الشموع الادبية و هي جمعية تهتم بالمبدعين الواعدين
احتوي الديوان علي عدة قصائد و تناولته بعض الصحف بالسودان بالنقد و التحليل


صديقي المخرج الشاذلي الريح انسان مسكون يالابداع كنا نمثل ثنائيا خطيرا في الاعمال الدرامية ايام الدورات المدرسية بمدينة عطبرة و قد كانت فترة ثرة جدا مليئة بالابداع و التحدي
و ذلك زمان اتحسر عليه و اتساءل اين مثل اولائك المبدعين الآن ناس عوض فنون و محمد عبد الخالق و شباب مدرسة عطبرة القديمة
سقي الله تلك الايام شكرا عصام فقد فتحت لي نافذة علي الزمن الجميل[/color]

عصام فتح الرحمن سالم كتب:

لماذا اكتفيت فى مشاركاتك عبر صفحات المنتدى بروايتين فقط والثانيه لم تكتمل ؟؟

[color=red]كل ما هناك انني بطيئ جدا في الكتابة علي الكيبورد العربي لانني استعمل طريقة القص واللزق و العمل الروائي طويل و يحتاج الي شخص متفرق و محترف
يستطيع انزال العمل في وقت وجيز اضافة الي ايقاع الحياة السريع في امريكا فالزمن عملة صعبة و لكني علي وعد باكمال ما نقص و اثراء الساحة بالكثير[/color]

عصام فتح الرحمن سالم كتب:

قال فيك الخال ابوبكر تقوم نص الليالى وانت شافع تطلب لبن الطير ولما كبرت شويه ابيت المدرسه وقالو لما يكتبو ليك أ اسد تمسك القلم وتعمليك شخيت طويل وتقول قالو ده ضنب, هو داك كان ياشنو؟؟؟وكيف اجتزت تلك المرحله وانت فى هوة الضياع.
وسمعنا قصة سيدنا ابراهيم مع ابنه اسماعيل قربت تتكرر ليك لكن برواية اخرى.

[color:929d=darkred]دخلت المدرسة الابتدائية بالغابة دونما تمهيد مسبق عن ماهية المدرسة فقد كنت اظنها مثل اللهو الذي الهوه عاقبني الاستاذ بقسوة علي الخرابيط التي كنت افعلها ظننت ان ذلك مجرد حقارة و ليس اسلوبا تربوي
و قد صدقت نظريتي فيما بعد وذلك عند اطلاعي علي المناهج التربوية في دول العالم المتحضر حيث ان ضرب الطفل هو بداية الدكتاتورية في العالم
فكم من طالب ترك الدراسة بسبب تلك القسوة المتناهية بسيطان العنج و كانهم ابل هائمة و لتعرفوا نتيجة ذلك انظروا الي كمية الفاقد التربوي في جيل السبعينيات و الثمانينيات ستصدموا بالحقيقة
المهم كادت هذه العلقة ان تغير مجري حياتي تماما فلا امريكا و لا يحزنون فقد كدت ان اكون صديقا للطورية و المنجل الا ان اخذ بيدي عمي ووالدي فتح الرحمن سالم الذي لا استطيع ان اوفيه حقه مهما كتبت فاخذني معه الي مدرسة الدبة الابتدائية
و في نفس السنة جئت الثالث علي الفصل نعم نفس الشافع البوم يحقق هذا المركز و منها انطلقت رحلة تفوق اكاديمي حتي الماجستير بحمد الله الذي نلته بدرجة الشرف

...

فى كلمات الدبه... الدويم.. عطبره

اجترار الزكرى وبعض المواقف بلسان حاتم فى سفرياتنا الى الغابه من عطبره عبر القطار مرورا بالشريق وابوحمد وكاسنجر ثم الحبيبه كريمه ومنها بكربلاء الى مروى تنقاسى قشابى والقرير وجره ثم تنقسى والمبيت بها والشعور بظهورالبياره وشدر الجميز.

محمد محجوب كيري كتب:

شكرا علي هذه الصــور الفوتوغــرافية الرائعــة بريشــة فــنانين موهــوبين -
وهذا التصــوير الدقــيق لواقع خــارج وداخــل الســــــودان -

المنتدى يتهــادى خجــلاً ... بعدد من المبدعــين
والموهوبين الذين ظهــروا علي شاشــة المنتدي واقلامهــم الرشيقــة -
والرســم بالكلمات الجمــيلة ....

صدقــوني اعــرف تماماً أنني لن اجـد الكلمــات التي تعطيكم حقـكــم ...
لاني اذوب حــياءً لان اجـاري هذه الاقــلام الجميلة ..
فقبل ايام خطت المواهب كلمات منيرة وكانت نجمــة لامعــة لا تضــاهي ..
وقدمت لــنا اخــــاً عــزيــزاً لم نلتقــيه .. لكن زي مابيقــولوا الجــــواب بايــن من عــنوانــه ..


[b]و نحن نتواري خجلا من اطراءك الذي نتمني ان نستحقه
قلمك الرشيق انتظرته فمثلك من ننتظره علي ثنيات الوداع بالبشارات و بقناديل الاماني المشرقة
لك صالق الود علي ما خطه يراعك في حقنا و ان كان راعنا فيما خطيت لاننا لم نكن اهله[/color]





.

[/b]

عصام فتح الرحمن سالم كتب:

فى كلمات الدبه... الدويم.. عطبره

الدبة --- تحسست فيها اول طريقي الاكاديمي فكانت المدماق الاول في سلم طويل تسلقته بالدم و الدموع

الدويم --- اعطتني شرف ان اكون احد طلاب مدرسة بخت الرضا اعرق و اشهر مدارس السودان بلا نزاع


عطبرة --- فجرت البركان الذي تحرك داخلي بحمم من الادراك ما كان له ان يثور لولا ان ترعرعت في نواحيها

عصام فتح الرحمن سالم كتب:

اجترار الزكرى وبعض المواقف بلسان حاتم فى سفرياتنا الى الغابه من عطبره عبر القطار مرورا بالشريق وابوحمد وكاسنجر ثم الحبيبه كريمه ومنها بكربلاء الى مروى تنقاسى قشابى والقرير وجره ثم تنقسى والمبيت بها والشعور بظهورالبياره وشدر الجميز.

[color=red]اخي عصام و كانك تقرا خاطري نفس المحطات يرن صداها في داخلي و نحن صغارا نرقب برج الصنفور يتواري في عباب الغياب نلوح بايدينا الصغيرة نودع المارة و الباعة و اشجار الطريق ينهب بنا القطار الصحراء فنتحسس كرتونة الزوادة
كي نفوز ب ورك دجاجة او حبة طعمية فيتلقانا المرحوم مهدي الاسيد متندرا علي قطارنا الذي دائما ما يتاخر بضعة ساعات و كاننا من يعطله
تنطلق بنا كربكان الباخرة العتيقة و نحن من خلف النمالي نرقب مفاتن بلاد الشايقية و شعور نخيلها مسدل علي وجه الاصيل و اشجار المانجو تتثني كانما ترمي شبالها علي خد الثري حتي تترائي لنا جميزة المحطة تبشر الملاح بالوصول
ندلف الي ديارنا في هداة الليل البهيم نغمس ايادينا في كاسات المحبة قولة سلام للاهل[/color]

راقيه محمد حسين كتب:

والله ياجماعه انا ماعارفه مع الابداع الحاصل داالزول يسأل عن شنو ؟؟
الاستاذ حاتم ليس لي شي اقوله لك فانت صراحه كفيت ووفيت
عموما تشرفت كثيرا بمعرفتك وحقيقه

انالو ماكنت من زي ديل واسفاااي وماساتي واااااااااذلي

كثيرا ما ياخذ الانسان شيئا من اسمه و لكنك استاثرتي بالفضل كله و حملت كل معاني اسمك
الرقي و الحمد و الحسن
علا مقامي و تقاصرت قامتي امام ما جاد به قلمك الشفيف لعلك من عنيتهم باعتزازي بمعرفتهم من خلال هذا الفضاء الاسفيري
صادق مودتي علي حضورك الزاهي و زهوك الحاضر