بـــعض الحنين اليك

[size=2

]

e]]يديكِ العافية يا أم أحمد.....
وما عاد الشتـــــــــــاء هو الشتـــــــــــاء
أهو الزمن غير دريبو والمحنة الفي قليبو
لقد أشعلتى فينا نار الجذوة وأنت تعودى بنا القهقرينا لتلك الأيام الخوالى والذكريات الخالدة وشقاوة الطفولة
قبل عام كنت في إجازة قصيرة بالبلد فإذا بي أسمع صوت صفارة وتساءلت ما هذا فقالوا لى بتاع العيش أي الرغيف أو إسم الدلع ( الخبز ) فجالت بخاطرى الدوكة أوالصاج والكسرة بنوعيها حلوها ومرّها والقراصة ودخاخين نار العويش .
ثم عقبه آخر ولكن بلونية مختلفة من هذا ؟! قالوا بتاع الزبادى والآيسكريم وأنلطق نحوة الصبية بكل ما أوتوا من قوة ، فطلعت الى الشارع لأستجدى وأستجلى الأمر فإذا بأحد الأشخاص يدف عربانة ويحمل عليها حافظة ماء كبيرة ويعتليها شوال مبلول بالماء، فتساءلت في سرى أين الكشنبير وين راح السعن أين غطس قطاع الروووووووب ، فجاءنى الرد سريعاً من أختى عندما تعود بالسلامة للسعودية رسل لينا خضاضة لبن كهربائية ، شنو ؟؟!! هزازة رووووووووب .
لالالالالا أنتو حالتكم بقت صعب خالص.
وماااااااااااااااااااعادت البلد هي البلد أختى الكريمة

[/b]

شكرا لهذا المنتدى لانه الوسيط الذي من خلاله تنساب المواهب وحقا المياه لا تتدفق مترقرقة
تأ خذ الالباب ما لم تجد المجرى
لو انتي نسيتي أنا ما نسيت ... وفي عالم الكوره يسمونها .. هجمة مرتده

ديل أنتو وليدات وبنات الأمس القريب تتحسروا علي الايام الخوالي طيب نحن وليدات الأربعينات وليدات البشنتيق والكبروس وليدات شليل والكعود والسمر تحت ضوء القمر نقول شنو ؟ نقول شليل وين راح خطفو التمساح مثل ما خطفت الكهرباء ضوء القمر وخطفت الحنفيه موية الجنابيه ام نكتفي بالوقوف علي أطلال حلة الحشرات ونجتر تلكم الذكريات الحميمه التي ذهبت مع الهدام - أحبتي ان كان حنينكم للماضي كبير فان حنينا اكبر وان كان عشقكم لمسقط الراس عظيم فان عشقنا اعظم ونشكرك ابنتنا محاسن فقد حركت فينا المشاعر الجياشه وكانها كانت في بيات شتوي فشكرا وشكرا وشكرا

ألهبتم مشاعرنا ودغدغتم خواطرنا وهيجتم جذوة الحنين في نفوسنا

(بلادي وان جارت علي عزيزة واهلي وان ضنو علي كرام ) - فما بالك عنما تكون البلد هي الغابه والاهل هم ناس الغابه فهنا تكون العزة والكرم قد صادفت اهلها تماما

قفا نبكى من ذكرى حبيب ومنزلى بسقط اللوا بين الدخول وحوملى
وداعا تلكم الايام الباهره الزاخره وها نحن نعيش زمان غير زماننا فلنتجاوب معه حتى يقضى الله امر كان مفعولا

عصام فتح الرحمن سالم كتب:: قفا نبكى من ذكرى حبيب ومنزلى بسقط اللوا بين الدخول وحوملى
وداعا تلكم الايام الباهره الزاخره وها نحن نعيش زمان غير زماننا فلنتجاوب معه حتى يقضى الله امر كان مفعولا

ياجارة الوادى طربت وعادنى مايشبه الاحلام من زكراك
مثلت فى الذكرى هواك وفى الكرى والزكريات صدى السنين الحاك
ولقد مررت على الرياض بربوة غناء كنت حيالها القاك
ضحكت اليا وجوهها وعيونها ووجدت فى انفاسها رياك
لا امس من عمر الزمان ولاغد وجمع الزمان كان يوم لقاك

[color=red] ]يظل الحنين هو تلك الصفة التى لا تموت ولا تخبو مهما طال الزمن فإن سهينا او قسينا او نسينا يظل صفة داخلية ترفرف بين الحنايا

ومابين الامس واليوم تراجيديا ومساجلات نقف عندها كثيرا بتأمـــــــــــــــــل ،،،،، ومابين احبة غابوا وهاجروا تتقاطر ادمع آملين فى لقاء جامع

هى الحياة نعيشها بتفاصيلها وتتوارد فى الخاطر تأملات وتفاكيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــر............

( اثرت حفيظة هؤلاء الرجال .. لله درك )[/color][/size[/color]]

ل[/b]

[/b]

[[/b]

[quote="b]

[quob][/]

[qu

[/b]

حنيني إليك وليل الغربة أضناني
وطيف ذكراك بدمع القلب بكاني
و أقول ياريت زماني ألفات يعود تاني وتعود تاني
و ألقاك يا حبيب عمري وتلقاني
وتلقى الريد معا يا ولحظة ما نسيتك ولا تنساني
لا بنساك ولا بقدر … ولا عاوز بعد حبك أحب تاني

الأنسان والارض ، والأنسان والأنسان ترابط غريب يجعل الفرد يغادر وفى اصرار أرقى واعظم العواصم حضارة ورقيا ليعيش لحظات فرح عيدا كان ام مناسبة ،،، فيأتى الى قريته والى داره الذى بمقايس من جاء منهم ليس بالدار ولا بالمقام ولكن هناك فقط ومع هؤلاء فقط يجد معنى السعاده وهؤلاء فقط من يحركون دواخله حتى تسيل على خديه ومعهم فقط وفى تلك الدور المتواضعه جدا يأكل حتى يشبع ويشرب حتى يرتوى ويضحك حتى يستلقى على قفاه وما ذالت كلمات كانت ترددها حبوبتنا يرحمها الله آمنه جيد عندما تفتخر بالبلد فتقول ( بلدى شام ) كلمة ترتضم فى دورانها الابدى بدواخلنا وتشكل كيان انسان ( موسم بى شقى الدنيا ومقسم قلبوا فى الاحزان ) أما المرحوم عباس كلوده فقد كان عباره عن حب وحب عظيم وعميق ومتصل لكل ما يتصل بالغابه واهلها كان يحبكم جميعا ويردد دائما فى فرح زكرياته مع سوسو وعبداللطاف عمر النور وعبدالله بادى والسليك عبد السلام ساتى محمد والمحب والكبجاب وطه المساعد وزملاء الدراسه بالمدرسه المصريه كان حبا شكل وجداننا نحن الجافين بمقايسه فعليه الرحمه ولكم جميعا حبى وتقديرى فكل اسم منكم هو ملخص ونموزج ومضغوط يعنى الغابه ...
وقد كنت بالغابه قيل شهرين تقريبا وحضر الينا السعودى سلطان كيجاب معزيا ثم عزمنى فطور سمك فى سوق الغابه وقلت له لست وحدى فقال المعاك برضو يجى قلت له معى عشره فقال لى وبكل ثقه وعفويه وكرم : (نان مالو كلهم يجو معاك ) فله منى كل الشكر وكل الحب وكل الاعتذار فقد غادرنا فى الصباح الباكر ولنا عودة إن امد الله فى الآجال
[b]
[b]

["فيصل محمد خير محمد"]الأنسان والارض ، والأنسان والأنسان ترابط غريب يجعل الفرد يغادر وفى اصرار أرقى واعظم العواصم حضارة ورقيا ليعيش لحظات فرح عيدا كان ام مناسبة ،،، فيأتى الى قريته والى داره الذى بمقايس من جاء منهم ليس بالدار ولا بالمقام ولكن هناك فقط ومع هؤلاء فقط يجد معنى السعاده وهؤلاء فقط من يحركون دواخله حتى تسيل على خديه ومعهم فقط وفى تلك الدور المتواضعه جدا يأكل حتى يشبع ويشرب حتى يرتوى ويضحك حتى يستلقى على قفاه وما ذالت كلمات كانت ترددها حبوبتنا يرحمها الله آمنه جيد عندما تفتخر بالبلد فتقول ( بلدى شام ) كلمة ترتضم فى دورانها الابدى بدواخلنا وتشكل كيان انسان ( موسم بى شقى الدنيا ومقسم قلبوا فى الاحزان ) أما المرحوم عباس كلوده فقد كان عباره عن حب وحب عظيم وعميق ومتصل لكل ما يتصل بالغابه واهلها كان يحبكم جميعا ويردد دائما فى فرح زكرياته مع سوسو وعبداللطيف عمر النور وعبدالله بادى والسليك عبد السلام ساتى محمد والمحب والكيجاب وطه المساعد وزملاء الدراسه بالمدرسه المصريه كان حبا شكل وجداننا نحن الجافين بمقايسه فعليه الرحمه ولكم جميعا حبى وتقديرى فكل اسم منكم هو ملخص ونموزج ومضغوط يعنى الغابه ...
وقد كنت بالغابه قيل شهرين تقريبا وحضر الينا السعودى سلطان كيجاب معزيا ثم عزمنى فطور سمك فى سوق الغابه وقلت له لست وحدى فقال المعاك برضو يجى قلت له معى عشره فقال لى وبكل ثقه وعفويه وكرم : (نان مالو كلهم يجو معاك ) فله منى كل الشكر وكل الحب وكل الاعتذار فقد غادرنا فى الصباح الباكر ولنا عودة إن امد الله فى الآجال

نان مالوا يافيصل لوكبرنا الكتابه شويه علشان تكون أوضح للقارى او المتصفح...{بعد إذنك...بستأذنك...}

عدد الرسائل : 5 تاريخ التسجيل : 28/02/2013

كنت مغتربا بسلطنة عمان لسنوات طويلة وكان معى من ابناء البلد الراحل المفيم الدكتورعمر عوض حمور والأستاذ سيد عيسى المحامى وعبدالله خالد أدريس وعبدالقادر هارون ..وكان محورالحديث فى جلساتنا ذكريات الطفولة والحنين لبيوت الطين ..ويبدو ذلك الحنين القاسم المشترك بين أبناء البلد فى مختلف أصقاع الدنيا وهو فى الأصل هروب من صخب المدينة وقلق سكانها لهدوء القرية وطيبة أهلها..

الصادق ابو حسن كتب:: [size=24]ألهبتم مشاعرنا ودغدغتم خواطرنا وهيجتم جذوة الحنين في نفوسنا ثم اختفيتم
[/size]

الحنين أصالة .....

.
/b][/size]

size]

.

[/b][/size]

الاخت محاسن أكتبي و أكتبي ولا تملي عن حبوبتي ( فاطمه حسن أبو ) لها الرحمه ولكن أمثالها لا ينبغي أن يغيبوا عنا

حتي أن لم يعلق احد فأننا نستمتع بسيرتهم ونسرح بعيدا إمثالها ارث نتقاسمه جميعنا ... في الانتظار

الحنين لتلك الايام الزاهية من حياتناالتى قضيناها ونحن اطفال وصبية
بين احضان ذلك الجيل الجميل الذى يحمل بين جوانحه كل معانى المحبة والابوة
الصادقة التى تجدها فى اى شخص تلتقى به اوتجمعك به لحظات
لا تفرق بين احد الكل هو الاب والام والحبوبة والاخ والاخت

هنالك ناس في حلة ودستنا لا يمكن تنساهم مهما طال بك الأمد علي رأسهم محمد علي مكيه واناديه باسم الام لان الام هي الأصل والفصل وما دون ذلك كله هزل في هزل فأنا مثلا افتخر باني ولد ست البنات المعروفة ببت طه والتي كانت علما بارزا في سماء الزياداب وكذلك كانت مكيه علما بارزا في سماء الغابه ولا أقول سماء الستناب شكرًا محاسن علي كلامك الطيب في حق هؤلاء الطيبين ونسأل الله لهم جميعا الرحمة والمغفرة وان يكرم نزلهم في الاخره كما أكرم نزلهم في الدنيا - اللهم آمين

[size=[/b][/size]

شكرًا محاسن علي التوضيح ونسأل الله لهم جميعا ألرحمه والمغفرة

نرفع القبعة إحتراما وتقديرا لزمن جميل
سنة الحياة التطور والنمو وكان لا بد للمصابيح أن تخفي القمر والحنفيات أن تخفي السعن وغيرها

[b]نعيب ذماننا والعيب فينا ×× وما لذماننا عيب سوانا
حقيقة الموضوع جزاب ولابد من التعليق علية وهل ياتري المشكلة فى العولمة أم في ابنائنا ام فى الزمان أم فى تغير الزمان ؟؟؟؟
ولاكن فى رائ الشخصي المشكلة فينا نحن جيل الوسط الذين عايشنا اباؤنا وكبارنا من ورثونا كل شي من حضارات وغرسوا فينا الكثير ولاكن نحن لم نغرس في ابنائنا شي ولم نعلمهم الجلوس على ضوء القمر ولعب شليل ولاحته نعرفهم اهلهم تجد كل طفل من اطفالنا تسالة من هذا يقول لك عمة ولا اكثر وهل ياترى هو عموا ولا بن عموا وحتة جده .
فالمشكلة ليس فى الذمان ولا حته فى أبناؤنا المشكلة فينا نحن الذين ورثنا ولم نورث/

القحة ولا صمت القلم (الخشم)

من
...[/size]

يقول المثل الدهن في العتاق (بكسر القاف)

أذكر في في عام 83 و 84 عندما كنت في الجامعة ، وأنا بحي الكاشف بأم درمان حيث ولدت وترعرت ، كان المرحوم بإذن الله خليل الشامي أحد الأقرباء من جهة الوالدة حفظها الله إن شاء الله يأتي لنتحدث معا كل يوم خميس تقريبا حيث تبدأ محاضراتي الساعة الواحدة ظهرا في مثل هذا اليوم.
كا يحكي لي عن قصص عاشها في الستينات وكان لاعبا لكرة السلة بنادي المريخ ، كان يحكى عن سينما الوطنية والمقاهي المجاورة لها وشارع الجمهورية وعن أكلهم وشربهم وعن الترماي وحكاويه ، كنت أتعجب من هذه القصص فهي كالأساطير والفرق لا يتجاوز 20 سنة.
الآن ونحن في عام 2014 عندما نحكي عن تفاصيل حياتنا في الثمانينات وحتى التسعينات تجدها أساطير للجيل المولود في الثمانينات والتسعينات ، وتجد كم كانت الحيات سهلة ورائعة وبسيطة ولم تكن هناك فضائيات ولا موبايلات ولا ولا ولكن كانت الحياة جميلة .
وهكذا تدور عجلة الحياة وهكذا يتواصل الحنين

» رسالة اليك -- ايها الاخلاص
» بناءا علي رغبة الجميع اليك اخونا فيصل ابراهيم تفضل بالرد علي هذة الاسئلة ؟؟