في مثل يقول كثرة الدق تفك اللحام
ونا حكايتي قربت تصل حكاية الجنازة ومصطفي عثمان اسماعيل
يا اخواني بعد الزعله جاية اوضح لكم وجهت نظري وارجوا من الجميع ان يفهمني
صراحة كثر الحديث عن هادية والكرسي الساخن وعلي مدار الاسبوع نحن نخبز ونعجن في الفاضي مع ان وجهت نظري كانت واضحه من الاول ومن خلال قرائتي للاحداث وما بين السطور
اردت اليوم ان اكون معكم صريحة شوية كما عوتكم دوما" صرحة هنالك بعض الناس وليس الكل انتهزوا هذه الفرصة للاستشفاء مني حتقولوا الزولة دي واهمه ولا شنو ده منو العايز يستشفي منك ولماذا ؟ الجواب واضح لان وجهت نظري فيما يكتب وينزل كانت جرئيه ولم ترحمهه واراد ان يطفشني كما طفش تحياتي الله يطراه بالخير
لكن هيهات هيهات لست انا من يقبل الانهزم وبالمناسبه المنتدي بمثابة جريدة يومية للغابه تصدر من غير حبرو من غير طباعه وما يكتب مؤثر جدا" والمنتدي يضم اعضاء فاقوا المئتين وكلهم شباب
اللهم زد وبارك في الشباب واذا بعدنا وعملنا زعلانين وتركنا الحبل في القارب ولم نكن مع الحدث تخرب الدنيا
واستجابه لنداء الجمهور عبر الرسائل الخاصة وعبر المنبر العام اقول لكم صافي يا لبن وربنا ما يجيب زعل
والجاي احلي
وتوقعوا جديدي
والمساهمات الفائته كلها كانت من طرف الشنطه حتقولوا مغروره ههههههههههههه
وبكم ومعكم يحلوا التواصل وبعد كده محدش يقولي من انا
واسفه للتطويل وسلام يا جدع