كم اعجبنى فى مدخل الجزء الثانى ان بدات بحال اوربا قبل الاسلام وكيف كان الاوبيون يعاملون المراة وافضل اقوالهم بعد جهد انها خلقت لتخدم الرجل , الله الله فى الاسلام ليت كل نساء الدنيا خاصه فى اروبا تعرف ما اعلى قدرهن واعطاهن حقوقهن الا الاسلام هذا الذى تحاك ضدة المؤامرات الان يسعى لتشويه حقائقه افترا وبهتانا.
اما عن خجل بعض الاعراب من ذكر اسم زوجاتهم او نسائهم ولا يكنون باسماء النساء فهذا موجود خاصة فى السعوية ولا اعتقد ذلك موجود فى السودان فالكثير من السودانيين عرف باسم امة اكثر من ابية وكثيربين يكنون باسماء بناتهم مثل ابوفاطمة ابو امنة كالشاعر ابو امنه حامدوكثير من المناطق عندنا سميت باسم النساء كما فى الغابه حلة ود ستنا