تلميذه تدخل فى غيبوبه بعد تعرها للضرب على يد معلم...

دخلت تلميذه بمرحلة الاساس فى حالة غيبوبه بمنطقة الجيلى شمال الخرطوم بسبب تعرضها للضرب بيد معلم بالمدرسه ..

وتم نقلها إلى المستشفى ببحرى لتلقى العلاج وأكد بعض أقرباء التلميذه أنهم بصدد فتح بلاغ ضد ذالك الراعى ....وإتخاذ إجراءات قانونيه....

تخيلو بالله عليكم هل وصل مستوى التعليم عندنا لهذه الدرجه...هل هذه طريقه تعليم وتصحيح أم أنها احقاد دفينه لهذا الجزار....

لايمكن ان يكون معلم ..بالله عليك أين أنت من هذه المقوله ...

قم للمعلم ووفه التبجيلا كاد المعلم أن يكون رسولا...أهكذا تكون رسالتك....

أقترح أن يكون الجزاء من جنس العمل...وان يعرض على طبيب نسانى...

ياحليل زمن الأساتذه الاجلاء..فتح الرحمن وعاصى القيد الذى لم يرفع يده ابداً فى وجه طالب طيله فتره عمله فى هذه المهنه الشريفه...

تلميذه تدخل فى غيبوبه بعد تعرها للضرب على يد معلم... 27-5-2011-1-43-46749

تلميذه تدخل فى غيبوبه بعد تعرها للضرب على يد معلم... S5201128153844

والله الامــــر زاد من حده ... ويجب وقف هذا العبث ويا حليل التعليـــــــم

كمال فتح الرحمن سالم كتب:: والله الامــــر زاد من حده ... ويجب وقف هذا العبث ويا حليل التعليـــــــم

ألا يوجد قانون يمنع ضرب المعلم للتلميذ..اوالطالب...بهذه الوحشيه..أين وزارة التربيه....وأين التربيه...!!؟؟

تشكر أخى كمال على المرور والتعقيب ..وباب الحوار والنقاش مفتوح للجميع....

سلام عليكم أخواني ....
أخي مجدى أكاد أجزم قلة قليلة جداً أمثال الوالد طيب الله ثراه التي لم تستخدم هذا الاسلوب من العقاب . ولكن شايفكم مستغربين ..... من سنة ثانية ابتدائي الى العالي كل اساليب العقاب مورست علينا وعليكم ..... وما كان في واحد بقول بغم.....
المشكلة ما في أثر أو حرورية الضربة والكف والشلوت وبس!!! المشكلة في الآثار النفسية التي تننج من ذلك على الطالب والتي في أغلب الأحيان تأتي بنتائج عكسية تلازم الطالب بقية عمره....
عارف أنه الخوف من العقاب وتفادي العقاب تعلم الطفل الكذب!!
المقولة المشهورة بتاعت الخواجات مابكذبوا .... عارف ليه لأنو من هو صغير عمره لم يعاقب بالجلد لافي المدرسة ولا في البيت ... مافي حاجة تخوفوا تخليهو يكذب على الاستاذ أو أهله.... وبالتأكيد هنالك جوانب أخرى وايضا مش تعميم ولكن الغالبية منهم.. كتبت عن هذا الموضوع للنقاش (البلطجية من هم؟ ليك اللحم ولينا العظم)
وكنت أود معرفة هل هذه الأساليب مازالت متبعة بمدارسنا بالغابة ؟ وتوعية القائمين على الأمر آباء وأساتذة وطلاب بشأن هذه المسألة المهمة ومسألة البلطجة المدرسية بين الطلاب أنفسهم وآمل أن ينتبه الأعضاء المشاركين لمثل هذه الأمور لمناقشتها من أجل جيل معافى نفسياً من سلبيات هذه السلوكيات....

التحية لك حبيبنا عماركلامك عديل ومازى درب الدبيب...

نعم جلدونا ...ولكن بهذه الوحشيه لم نسمع بها علشان كدى مستغربين

وبالذات المجنى عليها ياعمار بنت..{طفله}مش ولد....

بعدين الخواجات ديل مش كذابين وبس ديل غدارين ويحتمل إنت ياعمار لسه

فى البر..ماإتكويت منهم ..حاسب..ياخوى...

قال الله تعالى...{وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ }

تخريمه ..حصل الجماعه يا عمار مولعين ليك الكرسى...

صحيح يا أبو الأمجاد من جانب البعد الديني ولكن حديثي مش عن قيمهم وكده ولكن عن الأثر المباشر للضرب والخوف من العقاب(( أيً كان نوع العقاب لأن الكلمة أحياناً أحرّ من الضرب )) نتيجته الكذب للتهرب من العقاب والأثر المادي النفسي وهو الأهم وتباعته على الشخصية وفي النقطة دي بالذات أعتقد هم أفضل منا والدليل واضح وبين جداً بتشوفو في البيت والشارع والمدرسة وحتى من خلال أولادك ولا يحتاج عناء البحث:-
يعني جيب ليك طالب مورس عليه الضرب كعقاب لمن قال بس
وطالب عاقبوه ولكن بطريقة ثانية يعني يكتب ٥ صفحات او ما يلعب مع أصحابه كم يوم.
وتوقع أثر ذلك في الأداء وفي السلوك وفي عموم الحياة

Takhreema

بمناسبة الضرب دي ياخي ما كان تكلمنا من بدري نجي جاهزين مردفين لكرسيهم دا

ياحليل زمن القراية ام دق ........................ king

محمد عبد الرحيم علي نقد كتب:: ياحليل زمن القراية ام دق ........................

تشكر على المرور أخى محمد ولكن ياترى كان بيدقوكم زى الدق البيرقدك حوادث مستعجله....وفيها إسعاف وإسعافات أوليه....

هنا الصوره مقلوبه....

بالرغم من التحزير الشديد من قبل المسؤلين فى الوزارة ما زال البعض يمتهن مهنة الضرب
بدل التربية والتعليم واى ضرب ضرب بقساوة ينم عن فقد هؤلاء للبصيرة والادراك بمعنى التعليم
والضرب الذى يصل الى حد الاذى انه انتقام من تلميذ او تلميذة من انسان لايحمل قلب الابوة
واين تلك الصفة الجميلة التى عرف بها المعلمين ويا حليل زمن التعليم الكان

رضاب فيصل

يخطئ الأطفال كثيرا، ويتراوح الخطأ بين الصغير والكبير. لكن هذا الأمر طبيعي جداً، فمهمة الأهل هي تصحيح الأخطاء المتكررة وتعديلها ليكبر الطفل بتربية سليمة ويصبح إنساناً جيداً في الحياة.

وتختلف وسيلة تصحيح الخطأ بين عائلةٍ وأخرى وأحياناً يكون هذا الاختلاف كبيراً جدا، فالكثير من الأهالي يبالغون في عقاب أبنائهم أثناء الخطأ، ولا يهتمون إذا كانت العقوبة تأتي بنتيجة أم لا. المهم بالنسبة إليهم أن يواصلوا العقاب لإرضاء أخلاقياتهم ومبادئهم القائمة على ضرورة العقاب.

وإذا بحثنا عن التصرف الواجب فعله إذا تصرف الطفل بطريقةٍ غير مناسبة، أو عندما لا نوافق على طلباته، نجد طريقةً مثالية أثبتت صحتها مع الكثير من التجارب الواضحة، وتبدأ هذه الطريقة بتخفيف سقف الانتقاد والملامة للطفل لأسباب عديدة أهمها أن الطفل إذا ما شعر أنه من الصعب إرضاءنا سيتوقف عن أي فعل إيجابي من الممكن أن يقوم به، كذلك سيدير ظهره لانتقاداتنا غير آبه بها نظراً لكثرتها.

لذا فلنركز على الخطأ الأساسي أو الأكبر في كل فترة، ولننتبه إلى نبرة صوتنا أثناء الحديث معه، ويفضل أن تكون لطيفة وتحمل انفعال جسدي ولفظي بسيط، ولنحرص على وصول الرسالة بشكل سليم. فيمكن للكلام أن يكون أكثر فائدةً إذا لم يحمل أسلوب الإجبار والترهيب أو التهديد.

وأما العقاب البدني، فبرهنت التجارب على آثاره التدميرية على سلوك وشخصية الطفل. كما أنه على العكس مما يظن البعض قد يأتي بنتيجة معاكسة تماماً لما هو مطلوب.

فالعقاب الذي يقوم على إحداث ألم جسدي بغرض فرض الانضباط وتعديل السلوك، يزيد من عدوانية الطفل أكثر فأكثر ذلك لأن الشخص الذي يمثل قدوة بالنسبة له (الأب أو الأم) يعالج مشكلته بالضرب.

وهنا بالضبط يوصل الأهل لأطفالهم فكرة في غاية الخطورة تتمثل في أن الضرب أو التسبب بالألم هو وسيلة شرعية للسيطرة وضبط الأخلاقيات والأفعال تجاه أي كان. بالإضافة إلى معاقبة الطفل أحياناً بحرمانه من الطعام أو بحبسه داخل غرفة لا يستطيع الخروج منها. وغيرها من الأساليب التي ابتكرها الأهل، لكنها وبصراحة أثبتت فشلها عبر مرور السنين ومرور التجارب.

فالعقاب بشكلٍ عام يثير الغيظ والحنق عند الطرف الآخر مما يخلق ردة فعل عكسية دائماً. وعندما نلجأ إلى العقاب فإننا ندمر احتمال أن ينظر إلينا أطفالنا باعتبارنا الحضن الدافئ أو السند في الحياة.

كذلك يساهم العقاب وخاصة البدني بتشتيت فكر الطفل ودفعه إلى التفكير بالألم الذي يعانيه وبالغيظ الذي صار يكنه لأهله بدلاً من تفكيره في المشكلة التي سببها وبالخطا الذي أحدثه.

وعندما يحاول الأهل أن يصححوا الموقف بعد هدوئهم وزوال الغضب، وبعد أن يطبقوا عقاباً على أطفالهم أكبر من الخطأ الذي حدث، نجدهم مندفعين نحو الإسراف في الهدايا بمناسبة أو بدون مناسبة.

ولكن هذا خطأ حقيقي فالإكثار من الهدايا يقلل الإحساس بقيمتها لدى الطفل، ومن ناحية أخرى نجد بعض الأهالي يستخدمون الهدايا كمحفز للدراسة أو كجائزة لتصرفٍ جيد، أي كوقاية من الخطأ الذي ممكن ان يتسبب في عقابهم، وهذا أيضاً خطأ كبير، لأنه يدلّ على شرطية العلاقة بين الآباء والأبناء.

وما يجب أن يفهمه الطفل أنه إذا درس فهذا سينفعه هو وإذا تصرف بشكل لبق سيجعل منه شخصاً جيداً في الحياة والمجتمع، ولندع الهدايا بين فترة وأخرى لتكون دليلاً بسيطاً عن محبتنا لهم وعن رغبتنا فعلاً بإسعادهم عبرها.

إذاً فالعقاب بكل أشكاله هو مفهومٌ خاطئ، والوسيلة الأفضل لتقويم الخطأ هي النقاش والحوار مع الطفل فيما يخص الفعل السيء الذي ارتكبه.

وما يجب على الأهل أن يأخذوه بعين الاعتبار أثناء الحديث والنقاش مع الأولاد، هو عمر ابنهم، فالتصرف مع ابن الثلاث سنوات يختلف بالطبع عن التصرف مع ابن الست سنوات من حيث اللهجة والانفعال والمفردات الواجب استخدامها.

ميدل ايست أونلاين

تشكر ياعمار لكن رضاب فيصل دى منو!!التى تم جلدها أم
كاتبة الموضوع المنقووول...

Amar Hamad Samel كتب:: صحيح يا أبو الأمجاد من جانب البعد الديني ولكن حديثي مش عن قيمهم وكده ولكن عن الأثر المباشر للضرب والخوف من العقاب(( أيً كان نوع العقاب لأن الكلمة أحياناً أحرّ من الضرب )) نتيجته الكذب للتهرب من العقاب والأثر المادي النفسي وهو الأهم وتباعته على الشخصية وفي النقطة دي بالذات أعتقد هم أفضل منا والدليل واضح وبين جداً بتشوفو في البيت والشارع والمدرسة وحتى من خلال أولادك ولا يحتاج عناء البحث:-
يعني جيب ليك طالب مورس عليه الضرب كعقاب لمن قال بس
وطالب عاقبوه ولكن بطريقة ثانية يعني يكتب ٥ صفحات او ما يلعب مع أصحابه كم يوم.
وتوقع أثر ذلك في الأداء وفي السلوك وفي عموم الحياة

Takhreema

بمناسبة الضرب دي ياخي ما كان تكلمنا من بدري نجي جاهزين مردفين لكرسيهم دا

تخريمتك ياعمار فاتت تخريمة موسى العساس ودفع الله..ههههه

» أنا أعمل مع الزول ده شنو
» أعلم ان الدُنيا ايام تدور...
» تخيل نفسك كمبيوتر ..
» [b]ليه تخجل.... ما تقول إسم مرتك؟[/b]
» كلمات تدخل السرور علي القلب